الإنجيل
www.biblica.com/bibles/arabic/
القوانين الروحية الأربعة
فيلم يسوع
Jesus Film: view in Arabic, Modern S
روابط أخرى
الإنجيل
www.biblica.com/bibles/arabic/
القوانين الروحية الأربعة
فيلم يسوع
Jesus Film: view in Arabic, Modern S
روابط أخرى
عند دراسة قدسية القرآن، يجب علينا تحليله مثل أي عمل ٲدبي آخر لتوثيق أصالته المزعومة.
أُعطِيَ القرآن مثل هذه المكانة الرفيعة في الإسلام حتى أنه حُدد بكونه شيء متعلق بالوثنية بين الكثيرين من ممارسي الإيمان.
بالإضافة الى هذا، ادعى الإسلام الوحي وهو الشيء الذي تخطى الدلائل الحرفية الموجودة بالنص. .
ولاحظت عند دراستي لمباديء الكنيسة المورمونية وجود بعض التشابهبينها وبين مباديء الإسلام.
يؤمن المورمون بنقش سماوي نُقِش على الواح ذهبية ومن خلال تعليمات كائن سماوي، فحفظت هذه الالواح وتم تأمينها لنسخها.
والتزم جوزيف سميث بما يسمى بإيجاد الإيمان الواحد الحق، وبالمثل، أدى به هذا إلى العديد من المصادفات الافتراضية وإعلانات الحقيقة الإلهية
ومع ذلك، فبغض النظر عن هذه الإعلانات الإلهية، فـ”كتاب المورمون” هذا مثله مثل القرآن، أقل من أن يوصف بالوثيقة التامة.
قد يدعي المسلم أن القرآن أتم وأجمل جميع المصادر الأدبية والذي، وفقاً للإسلام، يثبت ألوهية وحيه كوسيلة للبرهان الذاتي.
وكذلك كان هذا ٲيضاﱠ هو موقف جوزيف سميث بشأن كتاب المورمون والذي ذكر فيه أنه أتم الكتب التي كتبت أبداً.
ومع ذلك، فلقد فشل كِلا النصين في زعمهما بالأصل الإلهي بسبب افتقارهما إلى صقل الكمال الذي يدعيانه. إن الإدعاء والكينونة شيئان مختلفان، وعلى الإنسان أن يثبت أو على الأقل أن يعطي برهاناً مقبولاً ومعقولاً يدعم منهجه من أجل الحقيقة.
ولكي نبدأ، فقد استمد القرآن مصدره من مؤسس واحد مشكوك في شخصيته.
فمحمد، منذ بداية هذا الوحي، شك في صحته العقلية إذ لم يعرف ما إذا كان مجنوناً أم شاعراً. لقد شك في كونه ممسوساً من قِبَل الشياطين وكان هذا بسبب الظهورات التنجيمية المتعلقة باستقباله لهذه الإيحاءات مثل السلوك الغريب في ظهور رغوة في الفم أو الرغاء مثل الجمل.
وهناك سؤال آخر متعلق بالنبي، وهو لماذا اختار الله شخص أُمِي لتوصيل حقيقة مقروءة ومكتوبة والتي لم تكتب اثناء حياته.
على ٲۑ حال، فأنا أناقش المزيد من هذا في مدونة أخرى نشرتها على الموقع التالي:
كذلك، أحد الشئون المتعلقة بالقرآن هي أصالة النص آخذين بعين الاعتبار أن القرآن يستعير أدبه من مصادر ثانوية، وهذه المصادر هي الكتاب المقدس وتعاليم ابتداعية متعددة مثل الأدب اليهودي المسيحي الهرطقي (الأبوكريفاوي) والتي كانت خارج مجتمع الإيمان لأنها لم ترق إلى مستوى الوحي الإلهي. انحدرت هذه الكتابات الهرطقية إلى الهوامش الطائفية لكل من الثقافة اليهودية والمسيحية ولم تؤخذ أبداً على محمل الجد.
إلى جانب هذا الأدب، وجد أيضاً تأثير التراث الشفهي للمجوس الفرس والذي ضُمِّن في الكتابات القرآنية.
إذن، فكيف يستعير لله رسالته السماوية من المظاهر الخادعة للرسل الأرضيين ومن التقاليد البشرية؟
ٲى كمال أو إعجاز يمكن للإنسان أن يحصل عليها من اختراع الخيال البشري الذي تم رفضه من قِبَل المجتمعات التي أنشأت أدب كونه أقل من ممتاز؟
إن كان الإسلام هو الدين الأعلى، فلماذا إذاً لم يخلق مصادر خاصة لمواده عوضاً عن استعارة المخلفات من الحركات الدينية الأخرى التي أحاطت بثقافة الإسلام في ذاك الوقت من التاريخ؟ كم هو أصيل؟
والتساؤل الآخر الذي قد يطرأ هو مقارنة هذا النص المفترض أن يكون مقدساً والذي اعتمد على القطع البدائية الشظوية لمواد فانية مثل العظام، الخشب، الجلود، الأوراق النباتية والأحجار,
تم تجميع القرآن أيضأً عن طريق الحصول على الشهادة المبنية على الذاكرة والكلام القابلين للخطأ واللذين قد يتطلبا الإتقان والدقة كأحد أنواع الاستدعاء الكامل للخبرات وذلك لتأكيد تنزهه عن الخطأ.
وعلى كل حال، فهل هذه هي طريقة تسجيل ومعالجة ما كان يُعَد قطعة أدبية بارزة في وصفه بأنه “مصدر جميع الكتب” أم أنه في الحقيقة لا يختلف عن أي عمل أدبي قديم.
لم يثبت أبداً أن القرآن قد تم جمعه لا في أثناء حياة محمد ولا بعد قليل من وفاته بل بالأحرى، تُظهِر البراهين أن القرآن جُمِع واستُنبِط بعد أكثر من 150 إلى 200 عام من وفاة النبي وشُرِّع في النهاية في القرن الثامن أو التاسع.
استنتج الباحثون أن أقوال القرآن لم تُجمَع بواسطة شخص واحد بل بواسطة مجموعة من الأشخاص على مدار بضع مئات من السنين.
كتبت أقدم نسخة من القرآن بالخط المائل ويرجع تاريخها الى نحو عام ٧٩٠ ميلادية والذي حدث بعد وفاة محمد بنحو 150 عام.
حتى اقدم قطع المخطوطات الكتابية التي مازالت حية، تفصلها مئات السنين عن زمن محمد.
باالإضافة إلى هذا، فحتى نسخ عثمان لم تعد موجودة الآن وعلى الرغم من إدعاء علماء المسلمين من ناحية أخرى لحقيقة أن الخط الكوفي المُتَضمن في هذه النصوص المثيرة للجدل، لم يكن مستخدماً في وقت عثمان ولم يظهر إلا بعد 150 سنة من وفاته.
وكذلك، إن افترضنا أن اللغة العربية هي لغة الله المقدسة، وإن كان القرآن آتياً من عند الله، فلماذا إذاً يقتبس القرآن رسالته من خلال استخدام كلمات أجنبية أو لغات مثل اللغة الأكادية، الأشورية، الفارسية، السريانية، العبرية، اليونانية، الآرامية والإثيوبية.
إذا كان القرآن ٲصلي بدرجة كبيرة، فلماذا إذاً لا يوجد نص أصلي لا يزال متاحاً، خاصة وأننا نملك وثائق سبقت ظهور الإسلام والتي بقيت سليمة تماماً؟ فبالتأكيد، يستطيع السيد الإله أن يحفظ نصه المقدس.
أما بخصوص تاريخ القرآن، كان من المفترض أن تتم مقارنة نصوصه على يد زيد بن ثابت والذي كان ترجمان محمد. وكان على زيد، بتعليمات من أبوبكر، أن يجمع ويصنع وثيقة تضم أقوال محمد
وبناء على ذلك، ففي عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفان، كانت هناك محاولة مدروسة لتعيير القرآن وفرض نص موحد على المجتمع الإسلامي كله، الشيء الذي أدى إلى صنع نسخ أخرى على مخطوطات زيد بن ثابت بينما قاموا في المقابل بتدمير جميع الوثائق المنافسة.
من يقول إن هذا النص قياسي في وجود شخص واحد كان هو السلطة النهائية إزاء جماعة المؤمنين والذي كان بعض منهم هم رفقاء محمد الشخصيين؟
والآن لدينا نسخ فوق نسخ إلى جانب النص الذي كان موجود قبلاً..كيف نعرف أن ما لدينا الآن هو حقاً يمثل القرآن الصحيح وهل أدرك محمد كل محتوياته؟
وكذلك، فبما أنه قد دُمِّر الكثير من براهين المخطوطات الكتابية، فليس لدينا طريقة دقيقة لإعادة تشكيل نص أنقى من هذا. الفروقات الموجودة بين مجموعات المخطوطات الأربعة الموجودة حالياً والتي لزيد، عبدالله ابن مسعود، أبو موسى و ٲُبَيّ تحتوي على انحرافات ومحذوفات فيما بينها على الرغم من أن مُنشِئي النص كانوا افراداً موثوقين على علاقة شخصية بمحمد.
عُيِّن عبد الله بن مسعود من قِبَل الرسول كمعلم لتلاوة القرآن وعُيِّن أُبَيْ ككاتب الرسول.
وسؤالي هو، مخطوطة مٙنْ هي الأصح أو الأكثر مصداقيةً من بينصحابة الرسول الشخصيين؟
من كان عثمان حتى يصير هو السلطة النهائية ويتولى التصحيح بينما كان هناك نصوص أخرى موثوقة ومُعتَرَف بها من قِبَل المجتمعات الأخرى؟
وأيضاً، عندما جمع زيد كتابة، نسي أن يُضَمِّن بعض الأقوال المتعلقة بـ “الرجم”.
والآن، وبعد كل هذا النضال من أجل توحيد النص تمت مراجعته وتنقيحه بواسطة الحجاج حاكم الكوفة.
في البداية، أصلح أحد عشرة من النصوص ثم خُفِضَّت لاحقاً لتصير في النهاية سبعة.
حدث بعد هذا أن دُمِّر نص حفصة على يد مروان حاكم المدينة، وكان هذا النص هو الوثيقة الأصلية التي أُخِذ منها النص النهائي.
هناك أيضاً ظاهرة أخرى في القرآن الا وهي ظاهرة النس۠خ، وهي طريقة للتعامل مع التناقضات الداخلية والتي تم تفسيرها على أنها تجويد للنص.
وأتساءل هنا، فبما أن الوحي قد نزل في فترة بلغت مدتها عشرين عاماً ولم يحتاج لأي إصلاحات لتسهيل نمو المعايير الثقافية ؟ فكيف يمكنك أن تُصحح شئياً وهو صحيح بالفعل؟
يُقال أن عدد الآيات المنسوخة يتراوح ما بين ٥ إلى ٥٠٠ آية، ويقول آخرون أن العدد يقترب من 225 آية. وما يظهره هذا، هو أن علم النسخ يُعَد بالفعل علم غير دقيق، إذ أن لا أحد يعرف حقاً كم عدد الآيات التي نُسخت.
بألإضافة الى التناقضات الداخلية، توجد أيضاً الأخطاء العلمية إلى جانب الأخطاء النحوية كذلك.
وانضماماً إلى كل هذه التناقضات، يأتي العدد المتزايد للأحاديث والتي ظهرت فجأة في القرن التاسع أي ٢٥٠ سنة بعد الحدث.
من أصل ٦٠٠٫٠٠٠ من أقوال الحديث التي انتشرت في ذلك الوقت، بقيت منها فقط مايزيد بقليل عن ٧٠٠٠ ،تاركةّ ٩٩٪ من هذه السُنّة مصنفة على أنها غير صحيحة.
وبعد، فإن كان ٩٩٪ منها يُعَد غير دقيق، فكيف يمكننا إذاً أن نثق إفي الـ ١٪ التي يقبلها البخاري؟
نشأت السُنَّة الإسلامية بالانتقال الشفهي عن طريق الرواة أو القصاصين، والذين جمعت أعمالهم في النهاية بعد بدء القرن الثامن. فلقد أُخِذَت هذه القصص من العادات الشعبية الشائعة وزُخرِفَت، ومن ثم، أتت بالمزيد من التشوية للإسلام. وكذلك، فإن كنت اشتركت من قبل في لعبة تليفونية أو حاولت أن تنقل قصة لمجموعة كبيرة من الناس واحداً واحداً، فأنها ستنتهي بقصة مختلفة كليا عند الشخص الاخير الذي بدأ القصة .
والآن دع هذه القصة لتنتشر على مدار ٙ بضع مئات من السنين، فماذا ستكون النتيجة النهائية لهذه الممارسة في اعتقادك؟
فلكي يُعتَبَر القرآن مُخطط الله ٲو أعظم ٲُعجوبة ضمن العجائبمن دون ٲن يكون به تكافؤ أدبي، فيبدو ذلك وكأنه مبالغة لا أساس لها من الصحة في العديد من الأوجه.
فالقرآن يتركٙ اسئلة عديدة اكثر من إجابته عليها.
هل القرآن عمل أدبي رائع بدون منازع أم أنه فشل بادعائه الشهرة؟
هل احتفظ بجمال النص بشكل لا يضاهيه أي عمل أدبي آخر؟
هذا رأي متروك لأذن السامع حيث أن هناك الكثير من الأعمال الأدبية الكلاسيكية، التي يستعير منها القرآن، والتي تتفوق على هذا النمط الأدبي المبني على أراء الأخرين.
فهذاالكتاب الذي اعتُبِر أنه فوق الجميع، غالباً ما كان يوصف بالتفكك والكتابة السيئة في بعضالنقاط، وكذلك، فهوغير قادر على الوقوف في وجه الانتقاد والتمحيص من قِبَل الآخرين القادرين على اتخاذ اكثر من وجهة نظر موضوعية بخصوص أصالته. .
باالنسبة لمن هم مع هذه الحركة، فيجب أن يُعتَنَق هذا بالطاعة مع انحياز غير مُفَنَّد ناتج عن خضوع بلا تفكير، وهو الشيء الذي يبعد المتعبد عن التفكير بشكل جدي في محتواه.
فالتشكيك في النص سيكون تشكيك في الله ورسوله وهو خارج نطاق تفكير المسلم الذي سيرى هذا كخيانة واستخفاف مما سيؤدي إلى عواقب وخيمة وارتدادات أبدية
قد تقول أنها لمعجزة هي بقاء القرآن بعد كل هذه المراحل الإنتقالية للإسلام، بل وأقول أنا، وإستناداّ الى الٲدلة، ان الامر سيحتاج الى معجزة لكي أصدق أن هذه الرسالة هيوحي الإلهي .
وفي الختام، فليس لديّ ٲي تعليقات ٲُخرى بشٲن القرآن، والشئ الوحيد الذي بقي لديّ لٲقوله هو أنني آمُل ٲن لا ٲكون قد بالغتُ في حجتي بتعبيري الصريح وباالتالي أكون قد ٲظهرتُ عدم احترام تجاه ٲصدقائي المسلمين.
وهذا ٲمر يصعب القيام به؛ لٲنه عندما يكون الدين مُطٙعٙمْاً في الإيمان الشخصي أكثر من أي شئِ آخر قد يتحدى عقلية الفكر الديني ، فيُنظر إليه إذنّ في الغالب على أنه تهديد ٲو شكل من ٲشكال العداء.
ٲنا ٲطلب منكم ٲن تسامحوني إن كان كل ماقمت به كان فقط لإثارة غضبكم بدلاّ من تشكيككم في النص الذي تحملونه على أنه مقدس.
مرةّ ٲخرى، فهدفي ليس الٳساءة بل الدفاع عن الحق والسير في طريقِه الى حيثما يقودنا في نهاية المطاف .
وٲخيراّ لمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع يمكنكٙ الرجوع الى المقالات المكتوبة بواسطة جي سميث والتي ٳستندت إليها عند نشري لهذه المدونة.
المزيد من الروابط
لماذا أنت مسلم؟ هل فكرت ملياً من قبل في هذا السؤال أو أعطيته المزيد من التفكير؟ هل لأنك شخصيا أكتشفت وسيلة لمعرفة الحقيقة أم أنك حصلت على نوع من الوحي أو على بصيرة روحية للحياة؟ هل هذا بسبب انجذابك الطبيعي إلى دين الإسلام نتيجة نوع من العلاقة الشخصية الوثيقة مع الله؟
هل أنت مسلم لأن ثقافتك و مجتمعك يجبرانك على أن تكون كذلك؟ فقط تأمل لو أنك كنت قد ولدت وترعرعت في الولايات المتحدة التي تعتبر طوق الكتاب المقدس، ماذا في اعتقادك ستكون فرصك في قبول أو رفض الإيمان الإسلامي تحت هذه الظروف؟
هل أنت مسلم لأنه ليس لديك حرية الأختيار وإن فعلت غير ذلك فسيكلفك هذا كل شئ؟ تخيل مرة أخرى لو أنك كنت قد ولدت في مجتمع ديمقراطي يسمح لك بالحرية الدينية، فهل كنت ستظل مسلماً؟
هل أنت مسلم لأن هذا هو ما تنتظره منك عائلتك، ولانهم هم الذين يحددون قيمك ونظرتك للعالم؟ ماذا لو كنت تنتمي لعائلة تسمح لك باتخاذ قرارك الخاص فيما يخص إيمانك وقَبِلَتك بشكل كامل بغض النظر عن وضعك؟
هل أنت مسلم لأن الجميع كذلك؟ ماذا لو كنت جزءاً من ثقافة تسمح بتعدد المعتقدات؟ فهل كان سيظل ذلك سبباً في اعتناقك الإسلام؟
هل تتبع الإسلام لأنه قيل لك من قِبَل السلطات الدينية ووُجِهْت من قِبَل النظام التعليمي أن الإسلام هو الدين الحقيقي الوحيد؟ تخيل لو أنك كنت قد ولدت في بلد ملحد له فلسفة مختلفة كليا لحياة لا علاقة لها بالله. فهل كنت ستظل مسلماً؟
هل أنت مسلم لأنك خائف من أن لا تكون مسلماً أو من آثار عدم قبول هذا المعتقد او الإيمان ومع ذلك ماذا لو لم تُواجَه بهذه المخاوف والتثبيطات؟
هل من الممكن أن يُعتَبَر الإسلام ممارسة محددة لدرجة ما بالموقع الجغرافي؟
هل من الممكن أن يندمج الإنسان في نظام ديني لدرجة أن يصبح من شبه المستحيل أن يتحرر من تأثيره؟
هل من الممكن أن نؤمن فقط بما قيل لنا أن نؤمن به بعقلية إيمان عمياء بدون مناقشه؟
هل يمكن للإنسان أن يصبح منعزلاً في ثقافة ما لهذه الدرجة بحيث لا يمكن أن يتأثر بالمصادر الخارجية؟
هل يمكن لديانة أن تكون طريقة للسيطرة والتأثير على الناس لتنفيذ برنامج سياسي؟
هل على الدين أن يتسبب في فقدانك احساسك بهويتك الذاتية؟
هل تستطيع أن تقل لنفسك بصدق أنك بعد التفكير من خلال هذه المدونة لا تزال واثقا بشكل كامل من ثبات إيمانك بالإسلام أم أنه قد صارت عندك بعض الشكوك؟ إن كنت لا زلت واثقاً من إيمانك، فهل يمكنك أن تكون مسلما بسبب شعور قوي بالكبرياء الذي لن يسمح لك أن تكون على خطأ؟ هل تتسبب ثقتك المفرطة في خداعك؟
فما هو دافعك الحقيقي لأن تكون مسلماً؟ هل هي في الواقع مسألة حق أم بالأحرى يمكن تعريفهبأنه ثقافة؟
مقدار كبير من نمو الإسلام كان بجهود الفتح العسكري والتكاثر. فهل هذا حقاً نهج مخلص أو شرعي للإيمان؟
على أية حال، هناك مسلمون ممن شكوا في الإسلام و تحرروا بأعجوبة من هذا المعقل عن طريق الإيمان بيسوع. لقد ضمنت رابطا في مدونتي يحتوي على شهادات لمسلمين سابقين والذين وجدوا حلا آخر لشكوكهم ومخاوفهم.
و في الختام أعرض عليكم تحديا أن تقروأ هذه الشهادات ثم أن تطلبوا من الله أن يظهر لكم يسوع بطريقة تمكنكم من أن تضعوا ثقتكم فيه كرب ومخلص. لا تدعوا الخوف يمنعكم من القيام بهذا اعتقاداً منكم بأن هذا سيحرمكم من الجنة التي لم تضمنوا حتى دخولها على أي حال.
المزيد من الروابط
jesusandjews.com/wordpress/2009/06/14/why-are-you-a-muslim-2/
على الرغم من من أن دين العرب قد اعتنق عبادة الله كإله الإسلام الواحد الحق، إلا أنه لم يفصل نفسه بَعْد عن حبه الشديد لماضيه الوثني
الكعبة،البناء المكعب الشكل،والذي يقع في مكة،يُعَد هوالموقع الأقدس لدى لإسلام، ولكن قبل ظهور الإسلام كان يستخدم هذا المبنى كمزار وثني. وأهم ما في هذا المبنى هو حجر نيزكي اأسود، قيل عنهأنه سقط من السماء ويرتبط سواده بظلام ذنوب الإنسان. واليوم، يُقَبِّل المسلمون هذا الحجر كنوع من التبجيل والعبادة أثناء الحج.
في ثقافة عصور ما قبل الإسلام، كان العرب القُدامى تحت تٲثير طائفة دينية متطرفة تعبد الحجر، والتي كانتتعطي قيمة لهذه الاحجار السوداء كجزء من ممارساتهم الشعائرية الخاصة، فكان العرب عابدي حجارة واتخذت مجموعاتهم القبلية من الكعبة حرماً يحتوي على أحجارهم السوداء التي عبدوها.
وإحدى الشعائر المرتبطة باالكعبة هي اللف أو الطواف حولها. هناك نظرية حول كيفية نشؤء هذه الممارسة الوثنية وهو أن هذه المجموعات القبلية كانت تطوف حول الكعبة بحركة شُبِهت بحركة الٲجرام السماوية وهذا فيما يخص عبادة الشمس والقمر والنجوم. تشمل هذه الممارسة أيضاً على تقبيل هذه القبائل للحجر الذي اعتُقِدَ أنه مسكون بإله أو أرواح. كان يعتقد أن هذا تقبيل للصخرة ولمس هذا الحجر يجلب البركة. وأيضاً فيما يتعلق بحجر الكعبة الأسود، عبادة إله القمر هُبَل.
ومن الجوانب الأخری للثقافة العربية والمرتبطة بماضيهم الوثني فيما يتعلق بالمجتمع العربي هو ״رمي الجمرات فيمِنى و״والسعي” بين الصفا والمروة والذي يُعَد مجرد تمثيل للوثنيين الذين اعتادوا على الطواف بين وثَنَيْن، وأخيراﱠ “التلبية” والتي تحاكي الطقوس القديمة في تلبيةأسلافهم الموتى وقد تحول هذا الفعل الآن إلى تلبية الله.
يبدو أن ثقافة العرب لم تتخلص من ماضيها الوثني على الرغم من زعمها رفع راية التوحيد. قد خلقت هذه الممارسة التوفيقية لدمج تلك الثقافة العربية بدين الإسلام خليطاًبدلاً من أن يخلق النقاء في مقوماته الدينية،وكون الكعبة رمزاً أساسياً باعتبارها أحد ركائز الإسلام، يكشف عن وجود شقوق في بنية هذا الكيان الديني.
فإلى أي مدى إذاً قد وصل الإسلام حقاً في تثبيت هويته الفريدة بكونه الإيمان الواحد الحق؟ من الواضح أنه استعار هيكله من المعتقدات المسيحية اليهودية وزخرف وملأ مضمونه من أشياء شبيهة بماضيه الوثني.
هل هذا هو حقاً الإيمان الحقيقي أم مجرد استعارة لمجموعة من الأفكار المختلفة، موحدين بذلك ممارسة الديانة المحلية جنباً إلى جنب مع غيرها من آراء العالم المتدينة؟
هل أنت على استعداد للمبايعة والخضوع لدين لم ينقي علاقته بشعائره القديمة؟ هل قام اإاسلام فقط بإعادة بناء وتنظيم نفس الكيان الوثني وذلك عن طريق تغطيته بطبقة خارجية رقيقة وتسويقه كدين جديد مبني على أساس وحي قادم من كيان ملائكي؟. لعل ماهو مخفي وراء حجاب الإسلام هو ببساطة مجرد صنم وحيد الرأس إزاء قطب طوطمي من الآلهة.
جمعت في أثناء كتابة هذه المدونة العديد من المصادر المختلفة معاً بخصوص هذا الموضوع، وحاولت عمل تقدير صادق وعادل لهذه المعلوماتأثناء جمع البيانات.
وهنا ٲود ٲن أطلب منك ان لا تصرف نظرك عن محتوى هذه المدونة وكأنها حملة تشويه للتجريح، كما أود أن اشجعك بأن تبحث بنفسك في هذا الموضوع. وبعقل منفتح.
قدمت من خلال هذه المدونة تحدياً للمُعتَقَد الإسلامي بينما حاولت أن أتجنب الافتراء غير الضروري والاتهامات الباطلة تجاه المسلمين وما يتمسكون به على أنه مقدس. لاحظت أن الكثير من اصدقائي المسلمين غيورين في تقواهم ومخلصين تجاه مفهومهم لله، وانا احترم ذلك فيهم. ومع هذا، فما أطلبه منهم هو أن يسمحوا للمعلومات الواقعية بإرشادهم لاتخاذ قرارات ٲفضل فيما يخصامتثالهم وخضوعهم.
وفي الختام، فإذا كنت مسلم، أود ٲن أشجعك من خلال الصلاة أن تسٲل الله بشأن الحقيقة وراء الإيمان والممارسة الإسلامية.
المزيد من الروابط
هل محمد نبي زائف؟ ظهرت العديد من الأديان والعبادات التي زعمت استقبال إيحاءات خاصة بواسطة شخص ما والذي كان هو سفير أو وسيط الحق. ومع ذلك، يجب علينا أن نحاول معرفة واكتشاف أي من هذه الحالات هي الٲصح،وٲي منها هي الخرافات والٲباطيل.يمكن لٲي شخص ٲن يدعي الوحي الإلهي،ولكن عند مرحلة معينة لابد من التصدِّي لهذه الإدعاءات لمعرفة ما إذا كان من الممكن إثباتها، وما إذا كانت ستقف في مواجهة الفحص الدقيق وتحدي المزيد من الانتقادات
وبعد هذا كله، تكون الشهادة صالحة بقدر مصداقية الشاهد او الشخص
فإذا كنت ستقيم شخص ما كشاهد قانوني في محكمة ما، فٲول ما سيكون عليك تحديده هو مستوى الأهلية القانونية لهذا الشخص
هل يمكن أن تُعَد شهادتهم موثوقة بناءاً علی مصداقيتهم أم سينظر إليهم كشهود غير كفوئين؟
أعتقد أن ٲول شئ أود أن آخذه بعين الاعتبار هو شخصية منشئ ومؤسس الحركة الدينية التي تعرف باسم الإسلام
كان محمد هو الشخص الذي تفانى في التٲمل والتفكير في المسائل الروحية
وأفضت به هذه المصادفات في النهاية، إلی مواجهة كيان روحي والذي ظن محمَّد أنه من الممكن أن يكون جنِّي. وكانت هذه المسائل ذات ثقل كبير عليه مما جعله يعتزم الانتحار مرتين، ولم يعرف ما إذا كان سيُنظَر له كشاعر أم كشخص مجنون بسبب هذه الإيحاءات
كذلك تصرح المصادر الإسلامية الأولى أن محمَّد كان تحت تأثير شيطاني عندما كتب سورة النجم، وهو الشيء الذي سيدفعني للتساؤل عن صحة ادعاءاته بالوحي الإلهي
بالإضافة إلى ذلك، قال محمد في مرحلة متأخرة من حياته أن السحر قد تسلط عليه لمدة عام تقريباً، كما ذكر ابن اسحق أن محمد قد سُحِر في ذلك الوقت، وأضاف البخاري أن السحر جعله يتوهم
ونرى أيضاً أن هناك تساؤلات حول صفاته الخاصة وشخصيته بشكل عام. فلقد استعمل القوة والإكراه عن طريق الفتح العسكري عند الضرورة وذلك لترسيخ مآثره فيما تعلق بنشر معتقداته. كان هذا هو الدين الذي ينطبق عليه شكل ومفهوم الجهاد او الحرب المقدسة من ٲجل الحفاظ علی تأثيره ونفوذه ولا يزال هذا المنهج هو استراتيجية الإسلام حتى يومنا هذا. فلقد بدأ بسفك الدماء ويستمر في سفك الدماء إلی اليوم. إذاً فنحن نرى ديناﱠ لا تستند هويته إلى مستوی رفيع من التعبير الإنساني عن المحبة ولكنها بالأحرى ترتكز علی السمات الأساسية للسيطرة علی البشر، الأمر الذي يؤدي الی دمار وإستغلال البشرية
إلى جانب هذا الاستخدام السيء للسلطة، سلوكه الجنسي المريب حيث استغل الطفلة عائشة التي تزوجها وأتم زواجه منها لاحقاً ولم تكن سوى ابنة ٩ سنوات وحتَّى قبل تمكنها من بلوغ سن الرشد
كما أحل تعدد الزوجات، ولكن كان هذا من المفترض أن يكون من خلال وحي خاص، وقد كان له الحق وحده في أن تكون له تسع زوجات بغض النظر عن حظر القرآن لذلك في سورة الأنعام 3 حيث حدد العدد بأربع زوجات. شيء آخر هو فضيحة زواجه بزينب التي طلقها زياد، ابنه بالتبني، حتى يستطيع أن يتزوجها وكان هذا لأنه أُثير جنسياً عندما رآها بالخطأ شبه عارية لأنه ذهب ليزور ابنه بالتبني في وقت غير مناسب. بالإضافة إلى هذا، فالمسلمين مباح لهم ممارسة الجنس مع السبايا بدون تزجهن حتى وإن كان أزواجهن على قيد الحياة. وقد أباح محمد لأتباعه أيضاً بممارسة شكل من أشكال الدعارة يسمى “المتعة”، ولا يزال يمارس حتى اليوم، فيدفع المسلم في مقابل الجنس، فيتزوجها لمدة قصيرة ثم يطلقها. أما بخصوص انتهاك حقوق المرأة فقد أبيح الضرب الخفيف إن اعتُبِر ذلك ضرورياً
عند هذه النقطة، لن يتطلب الأمر المزيد من الاستجواب المضاد لاكتشاف أن هذا الدين كان قد تٲسس بواسطة شخص مريب افتقر إلى الاستقرار
وعلى مر التاريخ، كان هناك آخرون ممن استخدموا خطة سياسية وفي بعض الأوقات دينية لترسيخ غاياتهم وٲهدافهم.وقد أدت العديد من هذه الأهداف إلی الإفناء والإبادة الجماعية للجنس البشري والمبنيان علی ٲساس التحيز والتعصب، وهو الشيء الذي يفوق تٲثير وقدرات البشر المجردة . فهو شئ بالغ الشراسة والذي يمكن أن يوصف فقط بكونه شيطاني الطبيعة
أُناس أمثال ستالين وهتلر والذين كانا نبيَّين كاذبين، قد حققوا السلطة الكاملة التي أفسدتهم تماماﱠ وقادت هذه الأرواح الشريرة الی إتمام خطتهم للإبادة
إنه لأمر مدهش كيف يحتشد الناس وراء أمثال قيادة هتلر الجذابة وربما كان هو نفسه مختل عقلياﱠ
نحن اليوم جميعنا متعجبين وننظر إلی هذه الأعمال الوحشية ونتساءل كيف يمكن لشي بهذا الحجم أن يحدث وفي القرن العشرين ولماذا يصدق الناس هذه الٲكاذيب والدعاية لدرجة الانخداع التام
ومع الأسف، فلا تزال هذه الظاهرة تحدث اليوم مع أمثال الإسلام. إنه الجنون الذي يصيب كل مظهر من مظاهر الإنسانية والحضارة
يسكن الناس إلى دعم مزاعمه وأسبابه غير مدركين قبضة براثنه المدمرة والتي حتماً ستأتي يوماً بالدمار لتشبه نظام حكم هتلر
أعترف العالم كله بعمق الظلام الموجود خلف ستار هؤلاء الرجال الخسيسين الفاسدين والضلال والجرائم العظيمة التي ارتكبوها في حق مجتمعنا العالمي والذي أدانهم بالدرجة القصوى
فالإسلام هو دين ذو تأثير عالمي متزايد والذي قد أصاب الإنسانية بدرجة وبائية. فهناك الآلاف من الناس ممن يعانون ويموتون ظلماﱠ كل عام بسبب رجل حلم بوحي مريب
هل حقاﱠ ستستمر في اتباع مسار الموت والدمار هذا؟ .وإن كنت ممن يمارسون طقوس الإسلام، فٲود أن أطلب منك وبكل بساطة ٲن تضع جانباﱠ نزعتك في الدفاع عما تعتقده مقدساً فقط لفترة كافية للنظر بشكل جدي إلى الأدلة وللصلاة إلى الله حتى يكشف لك عن الشخص الذي جاء ليعطي الحياة ويعطي بوفرة وأعني بذلك يسوع
متى 7: 15- 16
اِحْتَرِزُوا مِنَ الأَنْبِيَاءِ الْكَذَبَةِ الَّذِينَ يَأْتُونَكُمْ بِثِيَاب الْحُمْلاَنِ، وَلكِنَّهُمْ مِنْ دَاخِل ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ!، مِنْ ثِمَارِهِمْ تَعْرِفُونَهُمْ
المزيد من الروابط
Permission granted by David Woods for excerpts taken from the article on “ Muhammad and the Messiah” in the Christian Research Journal Vol.35/No.5/2012
عندما بدأت أول مرة با ٳرسال ٵول مدونة لي كان من الضروري ٵن ٵبين فيها ملاحظاتي الشخصية كنوع من المشاركة مع القراء بتصرفي وٵرائي با الرغم من قناعتي فيما يخص جوهر ومضمون العمل .
ٳن البعد الكامل لمعرفة ٵي ٳنسان شخصيا, يتطلب مهارات لتساعد علی تقيم الاهداف والحاجات للشخص المسؤؤل عن كتابة المدونة .
في البداية بدأت من خلال معالجة كل مجموعة بأنها فردية في معتقداتها ونطاقها ,علی كل حال عندما بدٵ موقع المدونة يتطور ويتوسع قررت ا لحفاظ على المزيد من العناصر المشتركة للمجموعات من خلال ملاحظة شخصية واحدة بدلامن عدة ملاحظات و التي شعرت انها قد تبهر او تستحوذ عاى القارئ بدلا من جعله كمستنقع او مكان ملئ بالفوضئ او مكان محشو با اشياء بدون فائدة .
علئ اية حال ,عند مناقشة بعض الامور الحاسمة او الحساسة والخاصة باالعقيدة والإيمان يكون احيانا من الصعب جدا لأن نظرتنا إلى العالم ، باعتبار ذلك جزءا لا يتجزأ لدينا “الشخص والشخصية بحد ذاته” .
يمكن ان نقسم الانسان الئ نقاط او اجزاء, لكن لا يمكن ان نفصل ارادته او رغبته عن كينونته . وممكن ان يوصف ويعرف حسب منظور العالم الكوني والخيالي أو ٵي شيء أقل من هذا قد يجعله شخص لامعنی له .
أقول هذا لأنه على الغالب عندما اتكلم عن معتقد ديني ما ,أو أو اراء عامة ,ينظر اليها في كثير من الاحيان وكٵنني الى حد ما أهاجمهم شخصياﱠ مع ٳن هذا ليس قصدي أونيتي ,لكن باالٵحرى ان الهدف هو كسر الحاجز من خلال قلوب وعقول القراء وانطلاقا من المحبة والاهتمام بهم وفي الوقت نفسه تجنب المزالق والمناقشات التي لاتجدي نفع وبجون هدف والتي قد تسبب الغضب والحزن واحكام بلا معنی والتي قد تحدث في كثير من الاحيان مع هذا النوع من المناقشات والمواضيع .
أعتقد ٳنه من السهولة العثور علی هذا النوع من المنتدى في الخطاب الوارد باالانترنيت وقراءة هذه المدونة . وهنا اعترف بٵني فعلت ذلك بطريقة مباشرة جداٝ وانفعالية عند كتابتي لهذه المدونة ,ولكن هناك شێ واحد لا اريد ان يسئ فهمه الاخرين هو انه انا لست متحامل او مندفع للكراهية تجاه القراء لكن معركتي هي مع المؤسسات التي ادرجت هذه المعتقدات من التلقين .
وٳذا كانت كل الاشياء التي انجزتها من خلال هذه المدونة فقط لإثارة غضب الناس من أن يدركوا أو يفهموا المغزى بذلك أكون قد فشلت في نقل الرسالة لهم .ٳن قصدي هو عدم الاساءة حتى لو كانت تعليقاتي ينظر اليها أو ٳعتبارها كهجوم ,وإذا كان كل مافعلته يفسر على ٳنه تعبير عن الكراهية أو التحامل أو العنف , بهذا اكون قد هدرت الوقت لكلينا في هذه الجهود للإتصال معهم .
أنا أدرك ايضا إن ليس كل شخص قد يستفيد من خلال قراءة هذه المدونة ولكن املي وصلاتي هو إن بطريقة ما, نوعا ما ,ٳنها سوف تحدث فرقا في حياة الشخص من أجل الصلاح .
بينما أنا ٵحضر لكتابة هذه المدونة ادركت وبكل صدق ٳن كل شخص لديه مستوى ٵو درجة من الغرور او الايهام وهذا قد يشملني انا ايضاﱠ ,وٳنه لايوجد شخص واحد له اجابات على أسئلة الحياة هذه . الا إنه با الرغم من هذه القيود ,لم يبقى لي من تحمل المسؤلية والسعي للدفاع عن الحقيقة الا الانخراط في مساراتها . وكل مااطلبه هو ان تشاركوني في أن نسير معاﱠ من خلال مواد هذه الدورة .
أنا ادرك إن استعمال كلمة الحق قد تعطي صدى أو معنی مما يشير الى التكبر او الغرور اوالتعصب اوإحساس با المعنی المطلق وخصوصا اننا نعيش في مجتمع سياسي بهذا المعنى والذي يقيم وجهات النظر التعددية والنسبية ,ولازالت وظيفة مجتمعاتنا تعتمد علی العناصر الحاسمة والحساسة للحقيقة لٵنها تشكل الاساس لغاية وجودنا البشري .
عادة ليست لدينا مشكلة في رؤية هذا التطبيق في مختلف فروع القانون والنظام او فيما يخص أو فيما يخص العلوم ولكن الى حد ما لا نريد تطبيق هذا المنطق نفسه لمفهوم العقيدة الديني .
إذا كان لنا أن نجزێ حياتنا ولانطبق الحقيقة عموما ,ٳذن في نهاية المطاف نحن نخدع ٵنفسنا ونعيش باالكذب . ومع ذلك تم تحقيق عظمة الانسان وثقافة المجتمع من خلال السعي وراء المعرفة, وحالما يتم بلوغ المعرفة وتطبيقها في ٳتباع نهج غير متحيز وحدوث التقدم ,فسوف يقودنا نحو الهدف النهائي المتمثل في حكمتها .
علی أية حال عندما تبداء هذه المرحلة من البحث في هذه المدونة وضع في إعتبارك وتذكر ٳن من الافتراضات الثقافية الخاصة بك والتي تؤثر على الطريقة التي تفسر الحياة من خلال تحديد الغاية من وجودنا والتي تعمل أو تؤثر فينا في كثير من الاحيان لاشعورياﱠ .
أنا أدرك أيضاﱠ عندما نعيد النظر في الحياة قد يطون الامر مخيفاﱠﱠ أو مؤلماﱠ بسبب الانعكاسات المحتملة بشأن ٳحتمال الخطأ في افكارنا وااذي يمكن أن يضعنا في موقف هو أبعد من مدى راحتنا لكن دون التفكير في حياتنا بصورة جدية وغالباﱠ عندما نركن أو ننساق الی الخداع ومما يؤدي الى الجهل المتعمد . ماعدا هذا نحن في بعض الاحيان نسير بصورة عمياء حسب معتقدات ٵسرتنا ,أو الحكومة ٵو الاقران أو المجتمع باالعموم من دون ٳمكانية الطعن بتلك المعتقدات .
قد يكون لنا ميل للذهاب الی جانب الوضع الراهن والمعاير الاجتماعية والتي قد نعتبرها نوع من المقاييس لٵرائنا الاخلاقية للحياة .ٳنها تشبه ٳعتقادنا اولاﱠ ثم نركز عالمنا في جعم تلك المعتقدات .
على أية حال عند البدء باالموضوع الٵساسي أو الفكر الرئيسية من خلال الرسائل التي نشرتها هو ٵن أبين فيها ٳهتمام وحب الله لكل البشر. في يوحنا ١٦: ٣ يقول״ ٳنه هكذا أحب الله العالم حتی بذل ٳبنه الوحيد لكي لايهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الٵبدية ״ .
الحقيقة في هذا اليوم هناك الكثير من الناس من كل ثقافة ولغة وقبيلة ٵمنوا به ليس من منطلق القوة او الٳكراه لكن بمحبة الله لهم وفي قلوبهم مما أسفرعن تغيرات وتحولات في حياتهم . ومن ٳحدى الحقائق هي ٳن يسوع المسيح يظهر محبة الله للاخرين ويجعلهم ٵن يعرفوا الله بطريقة شخصية وحقيقية ,وقد تجلى عمله هذا ليس فقط علی ٳنها قصة مؤثرة كرجل ٵو نبي بل هو المنقذ والمخلص الذي يخلص الناس من كثير من المصائب والمشاكل مثلاﱠ ״ الادمان على المخدرات والٵشياء الٳباحية والسرقة,الزنی״ وأمراض ٳجتماعية اخرى قد يقع فيها الانسان . لقد غير حياة الملايين من النلس ومن ضمنهم حياتي أنا .
يسوع المسيح ٳستطاع أن يقرب الناس الی الله , ليس من خلال مرورهم بعمل أوطريق مستحيل أو غامض أو من خلال محاولة كسب الٳعتمادات من خلال نظام الجدارة ,لكن با الٵحرى من خلال وضع ثقتنا وٳيماننا في شخصه وعمله((يسوع المسيح الذي هو برنا وصلاحنا)) .
في متی١١:۲۸
يقول يسوع ((تعالوا اليﱠ ياجميع المتعبين والثقيلي الاحمال وأنا اريحكم ,إحملوا نيري عليكم وتعلموا مني لٵني وديع ومتواضع القلب, فتجدوا راحة لنفوسكم , لآن نيري هين وحملي خفيف )) .
لقد وعد لنا الراحة الابدية التي لاتستند على جهودنا الذاتية لكن بعمله البار الكفاري مما اسفر عن خلاصنا من خلال موته علی الصليب فداءﱠ ,وأخذ العقاب بدلاﱠ عنا وحمل خطايانا علی ظهره وسمرها على الصليب مما أدێ الى مصالحتنا باالله .
نتيجة لكل ماتقدم وإن كل ماأطلبه هو أن تقراؤ هذه المدونة بعقل مفتوح وبكل امانة وصدق القلب وصلاتكم لله .
مرة أخری أرجو أن يغفرلي إن كنت قد ٱتخذت في هذه المسٱلة الی حډ بعيد على بعض النقاط من المبالغة في موقفي ٵو قد فعلت ٲي شئ با الإساءة لٱي شخص عمدٵ ولكن هدفي كان هو لإستفادة الاخرين بدلٵ من أن يكون محاسبة ٲو إزعاج للمجتمع .
كيف تكون لنا علاقة مع الله
jesusandjews.com/wordpress/2010/10/05/كيف-تكون-لنا-علاقة-مع-الل/
مزيد من المقالات
jesusandjews.com/wordpress/category/muslim-question-of-jesus/بنت-مسألة-يسوع/
مرحبا اسمي روب، وأنا من ولاية تكساس في الولايات المتحدة. حسناً، على أي حال أود أن اخبركم بالقليل عن نفسي، فأنا عادة أبدأ بمشاركة شهادتي عن إيماني بالله وهو الشيء المهم جداً بالنسبة لي.فمنذ حوالي عشرين عاماً، مررت بفترة من الزمنشعرت فيها حقاً بالفراغ والخواء. .وعندما آمنت بيسوع أكملني تماماً، وأصبح لدي الآن المزيد من المحبة والفرح والسلام أكثر مما أعطاني هذا العالم أبداً. فهو حبي وحياتي.
إن لم أكن قد اجتزت مثل هذا الاختبار، لكٗنت قد يئست منذ زمن طويل، وبدأت البحث في ميادين إيمانية أخرى. فما غيَّر حياتي هو دخولي في علاقة شخصية مع يسوع والتي أصبحت ٲبعد من حدود الدين أو الفلسفة، فقد أصبحت شيء حقيقي وملموس، فحدث هذا عندما وصلت إلى نقطة حاسمة من الإيمان في حياتي، حتى غيرني جذريآ وبكل معنى الكلمة في سلوكي وتفكيري وإيماني بين عشية وضحاها وسيبقى هذا التغيير إلى الأبد. لقد كنت شخصآ مختلف، ولم أنكر هذا وسيكون هذا التغيير واضحاً للجميع.
لقد ولدت مجدداً، وأعرف الآن أن هذا لم يكن مجرد مصطلح كنسي آخر.
كنت خليقة جديدة في المسيح، فحدثت بعض التغيرات في حياتي بشكل تدريجي وحصل البعض الآخر بصورة فجائية بين عشية وضحاها.
لقد رأيت الله وهو ينجيني من أشياء في حياتي كانت تقوق قدرتي الطبيعية على التغلب عليها. لقد اعطاني يسوع القوة في قهر حجم ضخم من الخطايا والتي تضمنت كل شيء من أول التدخين وحتى الانحراف الجنسي.
ورأيت أيضاً شفاء زوجتي من مرض انحلال الكلی وشفاء ابني من الربو في مرحلة فاصلة من الإيمان. إن كان كل ما على أن اقدمه في هذه اللحظة هو مجرد رأي آخر، إذاً فما كنت قد أهدرت وقتك في قراءة هذه الشهادة
ربما تقول ٲنا لا ٲصدقك ٲو في ٲحسن الاحوال قد تفكر اني قد اكون مخطئاً أو مخطئاً بشدة وفي كلتا الحالتين، كل ما أطلبه منك هو أن تطلب من الله بصدق وإخلاص أن يكشف لك الحقيقة عن يسوع. حسناً علی كل حال، شكراﱠ مرة ثانية علی القرٲة وأصلي إلى الله ٲن يبارككم بكثرة من خلال هذا.
jesusandjews.com/wordpress/my-personal-testimony-with-jesus/
يُعَلِمنا الكتاب المقدس أن الله خلق كل شيء بما في ذلك الجنس البشري، وعلى الرغم من أن الله صالح وجيد، إلا أن الإنسان ليس كذلك. فقد خلق الله الإنسان وجعله حراً في اختياراته وأعطاه القدرة على الاختيار بين الخير والشر. كتاب الله االمقدس، أي الإنجيل، ، هو إعلان من الله عن ذاته، فيخبرنا الكتاب أن الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله.
إن كان لي أن أذكر بعض الوصايا، التي تُعّد هي الأسس الروحية للناموس، فلن نجد هناك من لم يخالف ناموس الله بطريقة أو بأخرى، فالخطية هي انتهاك لله وللناس الآخرين سواء كان ذلك من خلال خدمة آلهة أخرى أو من خلال إساءة استعمال اسم الله مع عدم تطبيق محبة الرب من كل قلوبنا وبصورة كاملة .
ويتبع هذه الوصية إهانة الآباء، والقتل الذي تساوى مع الكراهية، والزنا الذي قورن بالإشتهاء بالنظر، السرقة، شهادة الزور ضد الأقارب، اشتهاء بيت القريب، أو امرأته وهو الشيء الذي يتعامل مع الأهواء والشهوات الرديئة.
تسبب هذا الانتهاك في عزلنا وانفصالنا عن الله إلى الأبد. أو بمعنى آخر، فقد ضعنا وفُصِلنا عنه لأنه لن يسمح لنفسه، كونه مقدساً، أن يتعايش مع الخطية. فالخطية تجلب غضب الله وحكمه، ليس هنا فحسب، بل أيضا في الحياة الأبدية؛فيصفها الكتاب المقدس بأنها المكان الذي لن تطفأ فيه النار وحيث سيكون عذاب عظيم .
تبدو الأمور ميؤوس منها عند هذه اللحظة ، ولكن الخبر السار هو أن الله ارسل المسيح،الذي هو بلا خطية، وكان عمله هو أن يشفع في الناس أمام الله، من خلال بذله لحياته الجسدية كنوع من المبادلة وبالتالي يرضي عدالة الله.
فهو لم يمت من أجل البشر حتى يصنع السلام مع الله لأجلنا وفقطبل أيضاً قام من بين الأموات، وينتظر الآن أن يستقبل هؤلاء الذين وضعوا ثقتهم فيه. فعندما سنمر بالموت، ستموت أجسادنا، , ولكننا سنكون حاضرين معه وهذا ما يشير إليه الإنجيل بالحياة الأبدية.
كل هذا يتضح عندما نعترف بإيمان صادر من القلب بيسوع كمخلصنا وعندما نعرف أنه هو من يمحي الخطايا ويحقق لنا السلام مع الله. ويشمل هذا أيضا أن نقبله كرب وإله أي أن نخدمه في طاعة.
فعندما نقبل يسوع بهذه الصفة، سيرسل لنا إذاً قطعة من السماء في شخص الروح القدس الذي يأتي ليسكن المؤمن ليساعده على أن يحيى حياته من أجل الله.
ويتبع اتفاق الإيمان هذا طقس المعمودية بالماء أو الغطس والذي يشبه قبر مائي. فيدل هذا الطقس على ولادة جديدة عن طريق إحياء ذكرى عمل الله فينا بشكل مادي، فهذا العمل يُعلَن عنه ويُعتَرَف به من خلال هذا الطقس الذي ينقل حقيقة روحية لتحول الإنسان ليصبح جديداً من الداخل.
قد تبدو هذه العملية بأكملها وكأنها إجراء بسيط، ومع ذلك، قهي حافلة بالمغازي والمعاني. . يدعوك يسوع بقوله “تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. 29اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي، لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ الْقَلْبِ، فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ. 30لأَنَّ نِيرِي هَيِّنٌ وَحِمْلِي خَفِيفٌ”
يا صديقي، إذا سمعت صوته يناديك اليوم ، إذاً، فرجاءً لا تقسِ قلبك بل بالأحرى سلِّم حياتك لراعي روحك.. فهو يحبك وسيعطيك سلاماً يفوق كل عقل وفرحاً لا يُنطَق به.
هذا لا يعني أنك لن تواجه أي صعوبات في حياتك، ولكنه يعد بأنه لن يتركك ولن يهملك.
وفي الختام أود أن أشجعك على الصلاة إليه ليكشف لك عن ذاته بطريقة حقيقية وملموسة لكي تؤمن به. إن فعلت هذا بصدق وإخلاص من القلب لن يخيب أملك لأنه حثنا على أن نذوق وننظر ما أطيب الرب. آمين
Sebutan khusus buat nama Tuhan dalam Islam adalah Allah. Sebutan ini mempunyai hampir 20 variasi turunan yang memiliki raharia pada dan didalam nama itu.
Pada zaman sebelum Islam, nama Allah dipakai oleh para penyembah dewa yang digunakan untuk penyembahan bagi orang Arab.
Jadi pemakaian nama Allah ada sebelum pewahyuan Muhammad oleh Tuhan.
Bagaimana Membangun Hubungan dengan Tuhan
Link lain yang berhubungan
Alkitab menyatakan pada kita bahwa Tuhan (o) pencipta langit dan bumi termasuk manusia, kita tahu bahwa Tuhan(o) adalah sempurna tetapi manusia tidak. Tuhan(o) memberikan manusia hak memilih secara bebas dimana manusia dapat menentukan pilihannya sendiri antara yang baik atau yang buruk. Alkitab yang berisikan Firman Allah menyatakan rahasia yang besar tentang Tuhan(o) itu sendiri dimana dari Alkitab kita tahu bahwa semua orang telah jatuh dalam dosa dan telah kehilangan kemulian Tuhan(o).
Jika saya mempunyai perintah-perintah hidup, apa yang menjadi dasar dari perintah itu, tidak seorang pun yang dapat melampaui kebijaksaanaan Tuhan(o) dalam membuat perintah atau aturan hidup.Dosa merupakan perbuatan yang melanggar perintah Tuhan(o),yaitu menyembah allah lain atau lebih mengasih allah melebih Tuhan(o) itu sendiri. Selain itu yang merupakan dosa juga adalah tidak menghormati orangtua, membunuh atau sama saja dengan membenci sesama, perzinahan atau sama saja dengan memuaskan hasrat lewat mata, mencuri, bersaksi dusta tentang sesama, dan mengingini harta, istri atau milik orang lain menjadi miliknya sendiri.
Sampai di sini, sepertinya tidak ada harapan, tetapi ada berita baiknya yaitu Tuhan(o) mengirim seorang Juruselamat (Messiah) yang tanpa dosa. Dia ada untuk menjadi penengah antara manusia dan Tuhan(o). Yang dilakukan Juruselamat itu adalah mati sebagai ganti korban dari kemurkaan Tuhan(o) atas dosa manusia.
Juruselamat itu tidak hanya mati sebagai pendamai bagi manusia dan Tuhan(o) tetapi Dia juga bangkit dari kematiannya dan Dia juga menantikan orang-orang yang mau menerimaNya sebagai Juruselamat pribadi dan mempercayakan hidupnya pada Dia.Jadi saat kita mati, tubuh kita ini akan mati tetapi roh kita tetap bersama Dia, hal ini yang diberitakan Alkitab sebagai kehidupan yang kekal.
Semua itu dapat terjadi waktu kita dengan sepenuh hati mau mengakui dengan iman dan menerima Yesus sebagai Juruselamat yang dapat menghapus dosa kita dan Dia akan menjadi pendamai antara kita dan Tuhan(o).Dengan menerima Dia sebagai Juruselamat pribadi, maka saatnya kita melayani dia sebagai bentuk ketaatan kita padaNya.Setelah kita menerima Yesus dalam hati kita, Dia akan memberikan Roh Kudus pada kita yang memberikan kedamaian yang dari Surga kedalam hati kita, Roh kudus itu akan diam dalam kita dan menolong kita untuk hidup didalam Tuhan(o).
Sebagai bukti bahwa kita sudah mengalami hidup baru di dalam Tuhan(o), kita mau dengan rela memberikan diri untuk di Baptis. Hal ini merupakan pernyataan kita bahwa dengan rela hati membiarkan Tuhan(o) bekerja dalam hidup kita sehingga kita menjadi manusia baru.
Proses ini terlihat sederhana tetapi ini berakar dalam perilaku. Yesus mengundang kamu dengan berkata “Marilah kepada-Ku, semua yang letih lesu dan berbeban berat, Aku akan memberikan kelegaan kepadamu. Pikullah kuk yang Kupasang dan belajarlah pada-Ku, karena Aku lemah lembut dan rendah hati dan jiwamu akan mendapat ketenangan. Sebab kuk yang kupasang itu enak dan beban-Ku pun ringan”.
Hai teman, jika saat ini kamu mendengar SuaraNya yang memanggilmu, janganlah keraskan hatimu tapi lembutkan hatimu untuk menerima Dia sebagai Juruselamatmu. Dia mengasihimu dan menjanji untuk memberikan kedamaian yang melebihi akal budi dan sukacita yang penuh. Hal ini bukan berarti bahwa tidak ada kesulitan atau penderitaan dalam hidup kita, tetapi Dia berjanji tidak akan meninggalkan kita sendirian dalam kesukaraan itu.Sebagai penutup Saya mengajak saudara-saudaraku untuk mau berdoa pada Dia dan membiarkan Dia menyatakan diriNya dalam hidup saudara-saudara dan mempercayakan hidup saudara padaNya. Jika saudara mau melakukan ini dengan ketulusan dan kejujuran hati, saudara tidak akan dikecewakan, karena itu kami mengajak saudara untuk mengalami perubahan dan melihat bahwa Tuhan(o) itu baik. Amin.