Archive for the ‘Islam’ Category

ایک خوشحال اور مطمئن مسلمان

Friday, December 26th, 2014

میں نے مختلف مذہبی پس منظر کے لوگوں سے بات کی جو اپنے بیان میں بتاتے ہیں کہ وہ اپنے کاموں سے خوش اور مطمئن ہیں۔ ایک شخص مخلص او ر مطمئن ہو سکتا ہے جبکہ وہ ایسا نہیں ہوتا اسی طرح مختلف مذاہب درست نہیں ہو سکتے اگرچہ وہ درست نظر آتے یا محسوس ہوتے ہیں۔ ذاتی طور پر ایک مسلمان ہوتے ہوئے میں حقیقت کو پانے کے لیے کبھی مطمئن نہ ہو سکا خواہ میں نے جنت کو پانے کے لیے کافی کچھ اچھا کیا۔ ایمانداری سے عقیدہ کی تلاوت کی، روزانہ پانچ وقت نما ز ادا کی، صدقہ دیا، رمضان کے مہینے میں روزے رکھے اور ہو سکا تو مکہ کی زیارت کی یہ کچھ مسلمانوں کے لیے بڑا تکلیف دہ ہو سکتا ہے جو ایمان اور زندگی تک رسائی کے مسئلے کا حقیقی حل جہادی شہادت سمجھتے ہیں۔
بائبل کے نقطہ نظر سے اس طرح کی آسمانی نجات ذاتی اچھائی یا عقیدت سے حاصل نہیں ہوتی جبکہ کوئی نہیں جو گناہ کے بغیر ہو۔ اسی وجہ سے میں اپنی راستبازی پر بھروسہ نہیں کر سکتا جو میری نظر میں تو اچھی لیکن خدا کے نزدیک گندی دھجیوں کی مانند ہو۔ ہم اپنے آپ کو آسمانی ترازو پر رکھیں تو اپنی پوری اور مکمل پیمائش نہیں کر سکتے۔ ہم پاک خدا کے مقابلہ میں کچھ بھی نہیں۔ پس نجات اپنے اوپر بھروسہ رکھ کر اور اپنے اعمال اور عادات سے حاصل نہیں ہو سکتی۔ بلکہ یہ کریم تحفہ فقت مسیح کی ذات پروردگاری اور اعمال کے ذریعے حاصل ہوتا ہے۔
رومیوں 3:23 اس لیےکہ سب نے گناہ کیا اور خدا کے جلال سے محروم ہیں۔
رومیوں 6:23 کیونکہ گناہ کی مزدوری موت ہے مگر خداکی بخشش ہمارے خداوند مسیح یسوع میں ہمیشہ کی زندگی ہے۔
متی29 – 11:28 میں یسوع نے کہا
اے محنت اٹھانے والو اور بوجھ سے دبے ہوئے لوگو ں سب میرے پاس آؤ میں تم کو آرام دوں گا۔ میرا جوا اپنے اُوپر اٹھالو اور مجھ سے سیکھو۔ کیونکہ میں حلیم ہوں دل کا فروتن تو تمہاری جانیں آرام پائیں گی۔

خداوند کے ساتھ تعلق کیسے رکھنا ہے

مسلم اور اسلامی ذرائع

اردو-Urdu

A happy and content Muslim

Permission granted by David Woods for excerpts taken from the article on “ Muhammad and the Messiah” in the Christian Research Journal Vol.35/No.5/2012

طقوس الاغتسال والتطهر

Friday, December 26th, 2014

عند النظر إلى مختلف الأديان العظمى حول العالم نجد أن لديهم بعض أنواع شرائع التطهر المرتبطة بأحداث الحياة الطبيعية مثل الولادة والموت وتشمل كذلك الأتشطة اليومية الطبيعية الخاصة بالبشر مثل الدورة الشهرية، إطلاق الريح، النوم، الاتصال الجنسي، الإغماء، نزف الدم، المني، التقيؤ، المرض وغيرها …. إلخ

بعض من شعائر التطهر هذه تشمل الاغتسال كالذي يمارس في البهائية بينما يفضل الآخرون أن يغوص الجسم كله في الماء

بالنسبة لليهود، تشمل هذه الشريعة أعمالاً مثل غسل اليدين والمكفاة بينما نجد عند المسلمين الغسل والوضوء، في حين أن الهندوس يستحمون في نهر الجانجز المقدس ويمارسون الأكامانا والبونياهافاشانام، أما الشنتويين فيمارسون الميسوجي والهنود الحمر لديهم أكواخ العرق

على الرغم من الاختلافات الشاسعة بين هده الأديان في نظرتها العامة إلا أنها تتشابه في وجود استخدامات متعددة للماء، إذ أن لها معنى حقيقي بالنسبة لهم، حيث يرى الإنسان نجاساته باستمرار فيدرك بشكل فطري أنه دنس للغاية ويحتاج إلى التطهر الممثل في هذه الأفعال باستخدام ذلك المذيب الشائع كعنصر للتطهر

هذا الوعي الذاتي، كما هو وارد في بعض التعبيرات الدينية، قد أصبح سلوكاً يسلك لإدراك الحقيقة السامية وباستخدام معالجة منهجية حسب المفهوم القديم للتطهر هي المرحلة التالية للتقوى، ومع ذلك فلكي نقول أن هناك صلة بين التطهر وهذه الماديات وتطبيقها على اعتبار أنه عنصر فعال في التعامل مع الازدراء وعدم الرضا السماويين أو على اعتبار أنها فرصة مؤاتية لتطهير النفس وما يسمى بالواجب السماوي أثبت أنه يأتي بنتيجة عكسية حيث تحتاج إلى تكرار نفس الأنشطة مراراً وتكراراً في دائرة مفرغة من الاغتسال، الأمر الذي يبدو بشكل بديهي أنه يفتقر تماماً إلى التأثير الكافي في التطهير الفعال

ويبدو أن هذه الممارسات التي تمارس من أجل التطهر والقداسة قد فشلت في توفير الاستحقاق لأن حياتها قصيرة فنجد أن مفعولها ينتهي بعد وقت قصير إذ يحتاجون إلى غسل أنفسهم بلا انقطاع مراراً وتكراراً كلما طاوعوا فساد أخلاقهم وعيوبهم كبشر، ومن ثم يبدو أن الحاجة لتكرار التنظيف الجيد لا يمكن إلغاؤها بمعنى الكلمة لأنه يترك بعض الجوانب من أنفسهم غير نقية وبحاجة إلى شخص آخر قادر على الوصول إلى الجزء الذي لا يقدروا على الوصول إليه كمحو دنس قلوبهم

على كل حال هناك بعض الفوائد العملية الصحية من جهة الاستحمام والاغتسال ولكن أن نوجد علاقة مباشرة بين أوجه الإنسان الداخلية والخارجية من خلال هذه العادات المصطنعة من التعاملات الجلدية السطحية، التي ربما تكون صادقة وتبدو من الخارج أنها ضرب من ضروب الحكمة إلا أنها غير قادرة على اختراق ما هو أعمق من المستوى الصحي مثل ربط الجانب المادي بالجانب المعنوي النفسي الخالد كمساهمة في سعادة الروحية للإنسان

تحدث الحاخام يشوع عن هذا الأمر عندما توجه بالحديث لرفقائه اليهود بخصوص هذه الممارسات

متى 15: 1- 2، 11، 17- 20
 حِينَئِذٍ جَاءَ إِلَى يَسُوعَ كَتَبَةٌ وَفَرِّيسِيُّونَ الَّذِينَ مِنْ أُورُشَلِيمَ قَائِلِينَ: »لِمَاذَا يَتَعَدَّى تَلاَمِيذُكَ تَقْلِيدَ الشُّيُوخِ، فَإِنَّهُمْ لاَ يَغْسِلُونَ أَيْدِيَهُمْ حِينَمَا يَأْكُلُونَ خُبْزًا؟«”
11 لَيْسَ مَا يَدْخُلُ الْفَمَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ، بَلْ مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ هذَا يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ«
17أَلاَ تَفْهَمُونَ بَعْدُ أَنَّ كُلَّ مَا يَدْخُلُ الْفَمَ يَمْضِي إِلَى الْجَوْفِ وَيَنْدَفِعُ إِلَى الْمَخْرَجِ؟ وَأَمَّا مَا يَخْرُجُ مِنَ الْفَمِ فَمِنَ الْقَلْب يَصْدُرُ، وَذَاكَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ، لأَنْ مِنَ الْقَلْب تَخْرُجُ أَفْكَارٌ شِرِّيرَةٌ: قَتْلٌ، زِنىً، فِسْقٌ، سِرْقَةٌ، شَهَادَةُ زُورٍ، تَجْدِيفٌ. هذِهِ هِيَ الَّتِي تُنَجِّسُ الإِنْسَانَ. وَأَمَّا الأَكْلُ بِأَيْدٍ غَيْرِ مَغْسُولَةٍ فَلاَ يُنَجِّسُ الإِنْسَانَ

وبعيداً عن نجاسة الإنسان، فإن الجانب الآخر من هذا الأمر قد يتعامل مع الإحساس والفهم والكبيرين لإدراك أعمق لإزالة دنس الخطية والعار الصادر من جراء فشلهم الروحي، يذكرنا هذا بمسرحية شكسبير، عندما صاحت الليدي ماكبث “أخرجي خارجاً ايتها البقعة اللعينة” بخصوص دورها في قتل الملك دنكان، فقد كانت في حاجة لإزالة الخطية التي تركت بقعة من الدماء على يديها

ومن ناحية أخرى، فعن طريق ممارسة هذه الطقوس صارت أفعالهم هذه طريقة غير مباشرة للاعتراف بإدراكهم لنجاساتهم ومن ثم أصبح الاغتسال نوعاً من الاستجابة حسب قدراتهم البشرية وجهودهم الذاتية للتعامل بشكل غامض مع سقطاتهم الروحية بغريزتهم الملزمة ليصيروا أنقياء

ومرة أخرى أعتقد أن هذا الأمر قد فشل في إظهار فعاليته بغض النظر عن إدراكهم ورغبتهم وإخلاصهم وحماستهم في أداء هذه الطقوس على اعتبار أنها وسيلة كافية للمصالحة أو توثيق هذه الأمور من خلال قدرات الإنسان المحدودة الخاضعة كنوع من أعمال التوبة للتعويض والتلطيف والتقرب ونيل القبول بهذه المنهجيات المتعددة، وحتى وإن كان كل هذا ممكناً بطريقة ما، إذاً فمتى سيكون كافياً للتحرر من حالة النجاسة وأي درجة من التنظيف يمكن أن تمحو بكفائة الوشم الذي ترك علامة غير قابلة للإزالة في القلب الذي صبغ النفس والروح بصبغة الموت بسبب أعماله الماضية والمستقبلية

في النهاية، هناك حس واعٍ متوارث في كل الجنس البشري أننا انتهكنا مقاييس إله مقدس مما يدل على إحساس بالحكم المستقبلي على هؤلاء الذين يفشلون في حل هذا الخلاف الجوهري

رومية 2: 1416
 لأَنَّهُ الأُمَمُ الَّذِينَ لَيْسَ عِنْدَهُمُ النَّامُوسُ، مَتَى فَعَلُوا بِالطَّبِيعَةِ مَا هُوَ فِي النَّامُوسِ، فَهؤُلاَءِ إِذْ لَيْسَ لَهُمُ النَّامُوسُ هُمْ نَامُوسٌ لأَنْفُسِهِمِ، الَّذِينَ يُظْهِرُونَ عَمَلَ النَّامُوسِ مَكْتُوبًا فِي قُلُوبِهِمْ، شَاهِدًا أَيْضًا ضَمِيرُهُمْ وَأَفْكَارُهُمْ فِيمَا بَيْنَهَا مُشْتَكِيَةً أَوْ مُحْتَجَّةً، فِي الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ يَدِينُ اللهُ سَرَائِرَ النَّاسِ حَسَبَ إِنْجِيلِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ

كافح الإنسان من أجل التعامل مع هذه الأزمة بخلق حوار ديني تصوري بين العقائد، وشق درباً مشرقاً لإيجاد حل والإبحار في هذه الرحلة صوب الاستنارة، وفي ظل عدائية المخدوعين مقاومي الإيمان المضطربين عقلياً الذين ينكرون ببساطة الحاجة لترك ديارهم والمغامرة بالخروج في رحلة بحث، الأمر الذي وفقاً لمعتقدهم لن يؤدي إلى أي شيء، لأن الدين سيصير طريقاً يستسلم إليه ضعاف النفوس نحو التصور الفرويدي والبحث عن طريق تخيلي يسلكونه. وعلى أي حال، وجد الإنسان طريقة لاجتياز هذا الأمر أو التصدي له عن طريق استعطاف الخالق من تلقاء ذاته

في استجابة لهذه الأزمة، أود أن أقترح حلاً لها عن طريق شخص وعمل المسيح، فعلى نقيض تعبيرات الديانات الأخرى لا يدور الأمر حول محاولة الإنسان البحث عن الله والوصول إليه والتقرب منه بل بالأحرى عن متابعة الله للإنسان بعمل علاقة معه فينتج عنه وجود ثقة كرد فعل. ومن ثم فهي ليست حسب قوة الإنسان الذاتية أو ضعفه في هذا الشأن بل إن الله قدم له الطهارة والنقاوة كعطية مجانية مما أدى إلى الترابط والعبادة وهو الله الذي جعلها ممكنة وليس نحن

تيطس 3: 5
 لاَ بِأَعْمَال فِي بِرّ عَمِلْنَاهَا نَحْنُ، بَلْ بِمُقْتَضَى رَحْمَتِهِ خَلَّصَنَا بِغُسْلِ الْمِيلاَدِ الثَّانِي وَتَجْدِيدِ الرُّوحِ الْقُدُسِ

رومية 6: 23
 لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا

أفسس 2: 8- 9
 لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ. لَيْسَ مِنْ أَعْمَال كَيْلاَ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ

يوحنا الأولى 1: 7
 وَلكِنْ إِنْ سَلَكْنَا فِي النُّورِ كَمَا هُوَ فِي النُّورِ، فَلَنَا شَرِكَةٌ بَعْضِنَا مَعَ بَعْضٍ، وَدَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ

يوحنا الأولى 1: 9
 إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ

وقد تعترض باعتقادك أن المسيحية لا تختلف عن أي مظهر آخر من مظاهر التعبير الديني باتخاذ الماء للتطهر في سر العماد بالماء، واتفق معك إلى حدما في هذا الأمر، لأنه بالنسبة للبعض لا يزيد عن كونه مجرد اغتسال والذهاب وتطبيق بعض الطقوس الكنسية الخاصة، وهم في جوهرهم نجسين كالمؤمنين الزائفين. إن العماد الحقيقي كعقيدة إيمان رئيسية، هو في الأساس بمثابة علامة خارجية تدل على القوة الفعالة المطهرة التي لدم يسوع الغالي التام والذي ينقي ويخلص كل المؤمنين بإعلانهم أبراراً وفي نفس الوقت يتحول الروح القدس ليصير هو عامل التغيير الشخصي والذي من خلال عملية الإحياء هذه يتسبب في تغيير داخلي. ومن ثم فالعماد بالماء هو شاهد على حقيقة لم تأتي بتفاعل عنصري الهيدروجين والاكسجين من أجل الاستفادة من سائل، بل هو بالأحرى المُوَّلِد الذي من خلال عمل المسيح الخلاصي وماء الروح القدس يسكن الإنسان كدليل نابع من تغير القلب والحياة. إنه الله بذاته الذي أعطى هدية الخلاص الصالحة والروح القدس والذينن لا يمكن أن يستمرا من خلال جهود التغطيس التي تصدر عن المعمدين البشريين، إذاً فالتعميد بالماء يصير مجرد لمحة عن الحقيقة السمائية لقوة الله في هذا التحول الذي يشبه عمليه الخلق داخل الرحم، إذ يعطي ولادة جديدة للإنسان، ليس بإرادة بشر أو بأصل بشري كما يحدث في الأنشطة الدينية الأخرى، بل بالأحرى من خلال مبادرة من الله ورغبة منه في أن نولد من فوق أو نولد مرة أخرى من خلال المسيح والروح القدس. ولا يجب أن نخلط بين هذه الولادة الثانية ومبدأ التجدد الروحي الموجود في الهندوسية والبوذية، لأن هذه الولادة هي نتيجة عمل المسيح الذي أرسل الروح القدس كشرط مع مبادرته ليحل بالإيمان والثقة في خلاصه

يعطي الكتاب المقدس مثلاً بالحقيقة المبنية على الخلاص المستقبلي لبني إسرائيل وفقاً لنبوة حزقيال 36: 25- 27

 وَأَرُشُّ عَلَيْكُمْ مَاءً طَاهِرًا فَتُطَهَّرُونَ. مِنْ كُلِّ نَجَاسَتِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَصْنَامِكُمْ أُطَهِّرُكُمْ. وَأُعْطِيكُمْ قَلْبًا جَدِيدًا، وَأَجْعَلُ رُوحًا جَدِيدَةً فِي دَاخِلِكُمْ، وَأَنْزِعُ قَلْبَ الْحَجَرِ مِنْ لَحْمِكُمْ وَأُعْطِيكُمْ قَلْبَ لَحْمٍ. وَأَجْعَلُ رُوحِي فِي دَاخِلِكُمْ، وَأَجْعَلُكُمْ تَسْلُكُونَ فِي فَرَائِضِي، وَتَحْفَظُونَ أَحْكَامِي وَتَعْمَلُونَ بِهَا

وقالها الحاخام يشوع بهذه الطريقة في عيد المظال في

يوحنا 7: 3739
 وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ مِنَ الْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلاً:«إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ». قَالَ هذَا عَنِ الرُّوحِ الَّذِي كَانَ الْمُؤْمِنُونَ بِهِ مُزْمِعِينَ أَنْ يَقْبَلُوهُ، لأَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ لَمْ يَكُنْ قَدْ أُعْطِيَ بَعْدُ، لأَنَّ يَسُوعَ لَمْ يَكُنْ قَدْ مُجِّدَ بَعْدُ

وفي أقصى الأحوال، كان اليهود القدامى يشعرون بالرضا المؤقت في واجباتهم الطقسية تجاه الله، ولكنه كما جاء في عبرانيين 10، كانت هذه مجرد رموز وليست الحقيقة نفسها، لأن عطية تطهيرنا قد منحها المسيح مرة واحدة كذبيحة خالدة باعتباره حمل الله الذي حمل خطايا العالم. وأن تقول أن اليهود ليسوا بحاجة إلى الذبائح اليوم وأن طقوس الصلاة والصوم والأعمال الصالحة ستغني عن ذلك وتصير مقبولة هو انتهاك وتمرد على كلمات الكتاب المقدس ونكران تحقق التوراة في لاويين 17: 11

 لأَنَّ نَفْسَ الْجَسَدِ هِيَ فِي الدَّمِ، فَأَنَا أَعْطَيْتُكُمْ إِيَّاهُ عَلَى الْمَذْبَحِ لِلتَّكْفِيرِ عَنْ نُفُوسِكُمْ، لأَنَّ الدَّمَ يُكَفِّرُ عَنِ النَّفْسِ

وبغض النظر عن الوصايا التي تنفذها، كيف تضمن أنك فعلت ما يكفي لغفران خطاياك بعيداً عن الذبيحة الشرطية التي أعطاها الله برحمته ونعمته في المسيا، إشعياء 53

وبالمثل، فأن ينكر أصدقائي المسلمون موت يسوع كشكل من أشكال الضعف في الأعمال النبوية، يفتقد تماماً إلى نقطة أن هذا كله كان ضمن خطة الله العظيمة لتوفير كفارة تعويضية مثل ذبيحة إبراهيم بواسطة المسيا الذي كان خزيه وعاره المؤقتين بمثابة هدف مفرح ومناسبة لأن تحمُّل آلام الصليب قاد العديدين إلى المجد، عبرانيين 2: 9- 18، 12: 2
صلب المسيح والإسلام

في النهاية، إن يسوع قادر على إعطائك ماء حي الذي سيشبع نفسك وينعشها وبرغم من أن الآب السماوي قادر على أن يقودك إلى هذا الماء فإنه لن يجبرك على الشرب منها. وأخيراً أود أن أشجعك يا صديقي، مثل المرأة السامرية، أن تطلب ببساطة هذا الماء الحي القادر على إشباع ظمأ روحك بعيداً عن الأديان والثقافات والفلسفات الكاذبة والتي لن تفعل شيئاً سوي أن تتركك جافاً وعطشاً مرة أخرى

يوحنا 4: 10، 1314
 أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهاَ:«لَوْ كُنْتِ تَعْلَمِينَ عَطِيَّةَ اللهِ، وَمَنْ هُوَ الَّذِي يَقُولُ لَكِ أَعْطِينِي لأَشْرَبَ، لَطَلَبْتِ أَنْتِ مِنْهُ فَأَعْطَاكِ مَاءً حَيًّا». 
13 أَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهاَ:«كُلُّ مَنْ يَشْرَبُ مِنْ هذَا الْمَاءِ يَعْطَشُ أَيْضًا. وَلكِنْ مَنْ يَشْرَبُ مِنَ الْمَاءِ الَّذِي أُعْطِيهِ أَنَا فَلَنْ يَعْطَشَ إِلَى الأَبَدِ، بَلِ الْمَاءُ الَّذِي أُعْطِيهِ يَصِيرُ فِيهِ يَنْبُوعَ مَاءٍ يَنْبَعُ إِلَى حَيَاةٍ أَبَدِيَّةٍ

في النهاية، يسوع يدعوك
متى 11: 28- 30
 تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. اِحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي، لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ الْقَلْبِ، فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ. لأَنَّ نِيرِي هَيِّنٌ وَحِمْلِي خَفِيفٌ

كيف تكون لنا علاقة مع الله

المزيد من الروابط

المسلم والمصادر الإسلامية

العربية-Arabic

Ritual cleansing and purification

عيسيٰ جي بصيرت ۽ خواب

Friday, December 26th, 2014

هڪ مسلمان ملڪ سان تعلق رکندڙ منهنجي دوست مون کان پڇو ته ڇا آئون هن کي اهڙن ماڻهن متعلق ٻڌائي سگهان ٿو جيڪي عيسيٰ جي بصيرت ۽ خواب کان واقف آهن. ڳالهه شروع ڪندي توهان کي ٻڌائيندس ته جڏهن مان ننڍڙو ٻار هئس ته مون کي خدا جو سپنو آيو ۽ اهو اهڙو خواب هو جيڪو ڪير به گهڙي نه ٿو سگهي. خواب ۾ خدا جو اچڻ بالڪل ايئن ئي هو جيئن بائيبل ۾ هن جي جلال بابت فرمايل آهي پر مون کي ان بابت ڪا به ڄاڻ نه هئي. ان خواب جو مون تي اهڙو اثر ٿيو جو مون کي اهو اڄ تائين ياد آهي ۽ جيتوڻيڪ هن مون کي ڪجهه به نه چيو پر اها هن جي وجود جي روشني يا چمڪ هئي جنهن ذريعي مون تائين اهو پيغام پهتو ته هو عبادت لائق آهي ۽ ان لاءِ مون هن آڏو پنهنجو سر نمايو
منهنجا ڪجهه دوست يهودي به آهن جن کي به عيسيٰ جي حوالي سان ذاتي طور تي تجربو ٿي چڪو آهي. هڪ عورت منهجي سٺي دوست هئي ۽ هوءَ عيسائيت کان پاسو ڪندي هئي ڇاڪاڻ ته هوءَ سمورن مذهبن کي درست سمجهندي هئي. پر مرڻ کان ڪجهه وقت اڳ جڏهن هوءَ اسپتال ۾ هئي ته هن دعويٰ ڪئي ته هن کي عيسيٰ ڪيترا ئي دفعا پنهنجو ديدار ڪرايو. هاڻي هيءَ هڪ اهڙي يادگار ۽ ڪرشماتي صورتحال آهي جنهن ۾ ڪو يهودي اهو اعتراف ڪري ته هن ايترو ويجهو کان عيسيٰ کي ڏٺو ۽ مان يقين سان چئي سگهان ٿو ته ان واقعي کان پوءِ هن عورت جو عيسيٰ جي سچي مسيحا هئڻ بابت تاثر گهڻي قدر تبديل ٿيو
ٻيو واقعو ڏکڻ افريقا جي هڪ يهودي جو آهي جيڪو هاڻي ان چرچ جو پادري آهي جنهن ۾ آئون ويندو رهندو آهيان. هو به ان ڳالهه کي رد ڪندو هيو ته عيسيٰ ئي سچو مسيحا آهي حالانڪه يروشلم جي دوري جي موقعي تي هن کي ڏينهن ڏٺي ڪيترا ئي ڀيرا هو نظر آيو. هاڻي هن پادري پنهنجن تجربن بابت هڪ ڪتاب لکيو آهي جنهن جو عنوان ”يروشلم جي ملاقات“ آهي
آخر ۾ آئون پنهنجن مسلم دوستن سان پيش آيل ڪجهه انتهائي دلچسپ ۽ حيران ڪندڙ واقعا ۽ شهادتن جو ذڪر ڪندس، جيڪي عيسيٰ کي نه رڳو نبي سمجهندا آهن پر انهن پنهنجي عقيدي ۾ هن کي خدا سمجڻ لڳا آهن
پهريون ڀيرو مون ان معاملي تي وچ اوڀر سان تعلق رکندڙ هڪ ماڻهو سان انٽرنيشنل چرچ جي تقريب ۾ ڳالهايو هو ۽ بعد ۾ اهو ساڳيو ماڻهو مون کي سودي سلف جي دڪان تي مليو. منهنجو هن ايراني شهري سان ان ڳالهه تي مباحثو ٿيو ته هو عقيدت مند ڪيئن ٿيو ۽ هن مون کي ٻڌايو ته هن عيسيٰ جو ديدار ڪيو يا هن کي خواب آيو
هڪ ٻيو ماڻهو فلسطيني دوست آهي جنهن سان منهنجي ملاقات اسرائيل ۾ ٿي ۽ هن مون کي ٻڌايو ته جيتوڻيڪ هن جو تعلق هڪ مسلم گهراڻي سان آهي پر ڪيئن نه ڪيئن ڪري منهنجو عقيدو عيسيٰ ۾ مضبوط ٿيو. بعد ۾ هن کي ان عقيدت سبب جيل ۾ قيد ڪيو ويو ۽ هي اهو ئي وقت هو جڏهن يسوع مسيح هن اڳيان ظاهر ٿيو ۽ جيل جي سڄي ڪمري کي روشن ڪري ڇڏيائين
جن ٻين ماڻهن سان منهنجي ملاقات ٿي آهي انهن ۾ هڪ پاڪستاني عورت به شامل آهي جنهن جو چوڻ هو ته جڏهن هو نوجوان ڇوڪري هئي ته هڪ رات خواب ۾ عيسيٰ هن جي خواب ۾ آيو ۽ هن کي پيڻ لاءِ پاڻي ڏنائين. اهو ٻڌي مون هن کي واضع ڪيو ته بائبل موجب عيسيٰ پاڻي جي ان وهڪري وانگر آهي جيڪو زندگي عطا ڪندو آهي
هڪ ٻي عورت جو تعلق ايران سان هو جنهن مون کي اي ميل موڪلي ۽ چيائين ته سمهڻ مهل جڏهن هن دعا گهري ته ان وقت هن کي سجاڳي ٿي جڏهن سڄو ڪمرو سائي رنگ جي روشني سان ڀريل هو ۽ هڪ مرد جو آواز آيو ته ”اٿ! آئون عيسيٰ آهيان“ هن عورت ٻڌايو ته اهو لقاءُ ڏسي آئون ڍڄي ويس ۽ بستري مان ٻاهر نه آيس ڇاڪاڻ ته مون کي حجاب پهريل هو ۽ نه ئي پاڻ کي ڍڪيل هو.
آخر ۾ اهو چوندس ته اهڙيون ڪافي ڳالهيون آهن جيڪي آئون ڀلجي چڪو آهيان ۽ خواهش آهي ته جيڪر انهن کي پهرين ئي لکي وٺان ها ليڪن ان باوجود مون کي اهڙن ڪيترن ئي واقعن بابت معلومات ملي رهي آهي جن سان ماڻهن جي زندگي ايتري حد تائين تبديل ٿي رهي آهي جو اهي مرد ۽ عورتون پنهنجن خاندانن حالانڪه معاشري پاران نيڪالي کي به قبول ڪرڻ لاءِ تيار ٿي ويا جنهن جو مطلب ڪجهه ماڻهن لاءِ موت به ٿي سگهيو ٿي. ماڻهون ڪنهن به فضول شئي لاءِ پنهنجي زندگي خطري ۾ ناهن وجهندا ۽ مون کي يقين آهي ته مردن ۽ عورتن جي زندگي تي ايترو ته زبردست اثر پيو جيڪو انهن کي ڪڏهن به پنهنجي عقيدي يعني موسيٰ يا محمد مان ناهي مليو ۽ اها ئي ڳالهه انهن کي سجاڳ ڪرڻ جو سبب بڻي ۽ ان تعليم يا هدايتن کي چيلنج ڪرڻ لاءِ سوچ عطا ڪئي جيڪا انهن کي هن (عيسيٰ) بابت ملندي رهي هئي. شايد توهان انهن واقعن جي صداقت تي شڪ جو اظهار ڪيو پر مان صرف توهان کي اها درخواست ڪندس ته توهان عيسيٰ يا خدا کي چئو ته هو توهان کي پنهنجي سڃاڻپ اهڙي ذاتي طور تي ڪرائي جو توهان جو هن تي بطور خدا يا مسيحا طور عقيدو قائم ٿئي
آخر ۾ اهو به ٻڌائيندس ته مون 700 ڪلب تي ڪجهه ويڊيو فلمون به ڏٺيون آهن جن ۾ انهن مسلمانن جو به ذڪر ڪيو ويو آهي جيڪي هي عقيدو اختيار ڪري رهيا آهن

www.cbn.com/tv/3166680520001
www1.cbn.com/cbnnews/insideisrael/2012/June/Dreams-Visions-Moving-Muslims-to-Christ

www1.cbn.com/video/fatimas-quest-for-god
morethandreams.org

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

Visions and Dreams of Jesus, Isa, Esa, Yeshu, Yeshua

قرآن بائبل جي حمايت ٿو ڪري

Friday, December 26th, 2014

توريت، مزامير ۽ انجيل ۾ لکيل ڳالهين ۽ خدائي تلقين جي قرآن حمايت ڪري ٿو ليڪن ان باوجود اڄ جي دور جي مسلم عقيدو ان ڳالهه جي دعويٰ ٿو ڪري ته بائبل کي خراب ڪيو ويو آهي ۽ ان تي يقين نه ٿو ڪري سگهجي. يقيني طور تي اها ڳالهه ثابت نه ٿي ڪري سگهجي ۽ اهو بيان انهن ڪيترن ئي بيانن مان هڪ آهي جيڪو اسلام جي مڃيندڙن طرفان ڦئلايل آهي
اهڙي سوچ جو هڪ سبب ته اهو آهي ته ڇاڪاڻ ته ڪيترا ئي بائبل مطالعي لاءِ دستياب آهن ان ڪري اها منطق ڏني ويندي آهي ته اهي سڀ درست ٿي نه ٿا سگهن
ڪيترن ئي بائبل جي دستيابي جو سبب صرف اهو آهي ته قلمي نسخي جي صورت ۾ اسان وٽ ڪيتريون ئي شاهديون موجود آهن. صرف يوناني مسودي جا 6000 نسخا موجود آهن جيڪو ڪنهن ٻئي قديم ادبي نسخي جي مقابلي ۾ انتهائي قديم ثبوت آهي
اڄ جي جديد دور ۾ اسان وٽ ڇاپي جي مشين جي سهولت سان گڏو گڏ پيشڪش، تبادلي ۽ دستاويز محفوظ ڪرڻ جا بهتر ذريعا موجود آهن. بائبل جي آڳاٽي دور ۾ مسودا تمام گهٽ ۽ مهانگا هوندا هئا. تنهنڪري محفوظ ڪرڻ جي ضرورت ۽ ان سان گڏ پاڪ نسخن جي طلب سبب اهو انتهائي ضروري هو ته انهن جون ڪاپيون ڇاپيون وڃن ۽ انهن کي ڦهلايو وڃي
اهي ڪاپيون سخت چڪاس ۽ تحرير ڪاري جي اصولن موجب تيار يا شايع ڪيون ويون ۽ يهودين پاران اهڙي ٽئڪنيڪ استعمال ڪئي وئي ته جيئن اصل نسخي جو مواد تبديل نه ٿئي. اهي نسخا ۽ ڪاپيون ايتري قدر مفيد آهن جو ان ڳالهه کي يقيني بڻائي سگهجي ٿو ته اهي درست آهن. توهان کي اها ڳالهه ياد هئڻ گهرجي ته قابل قبول نسخن ۾ اگر ڪا شئي بي ربط هئي ته اها انتهائي معمولي سطح تي هئي ۽ اصل نسخي جي مقابلي ۾ ان ۾ ڪا به تبديلي نه هئي. پر جيڪا ڳاله نئين عهد نامي بابت نوٽ ڪرڻ لائق آهي، اها هي آهي ته جيڪڏهن ان کي تلف ڪري سگهجي ها ته به ان کي قديم ڪليسا جي پادرين جا لکيل حواله پيش ڪري ٻيهر تحرير ڪري سگهجي ها ۽ اها ئي ڳالهه نه صرف انهن نسخن جي صداقت بلڪه انهن جي درست هئڻ جو ثبوت آهي
نئين عهد نامي جي حمايت ۾ اها ڳالهه به موجود آهي ته اصل صحيفي ۽ پراڻي دستياب نسخي جي وچ ۾ 100 کان 250 سالن جو عرصو آهي جيڪو انهن ٻنهي جي وچ ۾ ٻين قديم ادبي لکڻين جي مقابلي ۾ انتهائي گهٽ ترين وقت آهي. سيزر جي گيلڪ جنگن بابت ڏسون ته اسان کي خبر پوندي ته انهن تاريخي دستاويزن وچ ۾ هڪ هزار سالن جو عرصو موجود آهي
بائبل جي صداقت جو هڪ ٻيو طريقو بحيره مردار جا ويڙهيل ڪاغذ آهن جيڪي قمران مان 1940 لڳ ڳولهي لڌا ويا. هن وقت تائين عهد قديم (پراڻي بائبل) جو جيڪو آڳاٽو ترين نسخو برآمد ڪيو ويو آهي اهو سال 900 جي عمومي دور (ڪامن اِرا ) جو آهي. جڏهن اسان ان قديم ترين نسخي کي بحيره مردار جي ويڙهيل نسخن سان ڀيٽائيندا سين ته اسان کي ڪو به فرق نظر نه ايندو
بائب ۾ ڪنهن به طرح جي تبديلي کي روڪڻ لاءِ طئي ڪيل معيار (چيڪ ۽ بيلنس) ۾ اهي گڏجاڻيون به هيون جيڪي پاڪ نسخي ۾ ٻڌل ڳالهين جي شامل ٿيڻ کان روڪڻ لاءِ منعقد ڪيون وينديون هيون ڇاڪاڻ ته مختلف نوعيت جا جعلي دستاويز به ان دور ۾ ورهايا پئي ويا ۽ چرچ جي قيادت کي اصول (آرٿوڊاڪسي) ۽ قانون (ڪينن) طئي ڪرڻا هئا جيڪي اصل ۾ مقدس نسخا هئا. عيسائين جي ڪونسل نائسيا عام دور (سي اي) جي سال 325 ۾ ٿي جڏهن ته يهودين جي ڪونسل جامنيا جو اجلاس عام دور (سي اي) جي سال 90 ۾ ٿيو
مختلف بائبل هئڻ جو هڪ سبب اهو به آهي ته پاڪ نسخي کي انهن ماڻهن جي زبان ۾ آڻڻ هو جن لاءِ مقصود هو. پيروڪارن کي هدايت ڪئي وئي ته هو سڄي دنيا ۾ ڦئلجي وڃن ۽ انجيل مقدس جي تبليغ ڪن ۽ اهو ئي اهڙو طريقو هو جنهن جي ذريعي اهو سڀ موثر طريقي سان ڪري سگهجي پيو. اهڙي ڪا به سازش ناهي جنهن جي ذريعي بائبل کي تبديل يا ان ۾ ترميم جي ڪوشش ڪئي وئي هجي. مان اهو تصور به نه ٿو ڪري سگهان ته ڪو شخص مون کي پنهنجي اصل عبراني، سامي ۽ يوناني زبان ۾ لکيل بائبل ڏيئي چوي ته ان جي معنيٰ سمجهاءِ. اگر مان اهي قديم ٻوليون پڙهي به وڃان ته ثقافتي لحاظ سان مان انگريزي ٻولي ۾ سوچ سمجهه جو ڪم ڪندس ۽ اها منهنجي تعصب تي ٻڌل تشريح هوندي
جڏهن به ادبي تنقيد جي ڳالهه ايندي آهي، بائبل وانگر قرآن کي به اهڙي طرح جي چئلنجن کي منهن ڏيڻو پيو پوي. آخر ڪار اهو پاڪ ڪتاب به آسمان تان براهِ راست ناهي لٿو، ۽ نه الله پنهنجي آنڱر سان ان کي لکيو آهي
آخر ۾ آئون اهو چوندس ته بائبل متعلق جيڪي به خيال محمد کي آيا، اهي هن عيسائيت ۽ يهوديت جي ثانوي اثر تحت حاصل ڪيا ڇاڪاڻ ته اهي ئي انهن مسودن جا اصل باني هئا. اگر محمد جي وقت تائين تاريخ ۾ بائبل ۾ تبديليون ٿي چڪيون هجن ها ته هن کي معاملي جو سچ ڪيئن خبر پوي ها ان باوجود ته هو عيسائيت ۽ يهوديت جي اثر تي دارو مدار رکي رهيو هو. اسلام جي اچڻ کان اڳ ئي بائبل جو مسودو بهترين حالت ۾ دستياب هيو ان ڪري مان هن موضوع کي بحث جوڳو نه ٿو سمجهان. اگر بائب کي عيسائين ۽ يهودين تبديل ڪيو ته پوءِ الله پنهنجي خودمختاري ۾ مسلمانن کي پهرين وحي ان بابت ڇو نه ڏني. مون کي خبر آهي ته اهي دليلون مزاحيه آهن پر مان انهن کي پنهنجي منطقي انجام تائين آڻڻ چاهيان ٿو ته جيئن توهان کي به خبر پوي ته انهن بي بنياد دليلون ڪيتري قدر ناهموار آهن

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

The Quran Supports the Bible

اسلام جو هلالي چنڊ ۽ ستارو

Friday, December 26th, 2014

اسلام جي دعويٰ آهي ته اهو مذهب هر طرح جي بت پرستي جي اثر کان پاڪ مذهب آهي پر ان باوجود اسان کي ڪثرت پرستي جي آڳاٽي دور جون اهڙيون ڪيتريون ئي علامتون ۽ عمل نظر ايندا ۽ اهي اسلام جي سماجي ڍانچي ۾ نظر ايندا
مون پهريان ڪعبي بابت مباحثو ڪيو ۽ هاڻي اسلامي پيشڪاري جي هڪ وڌيڪ پهلو تي بحث ڪندس جيڪو اسان کي هلالي چنڊ ۽ ستاري جي شڪل ۾ نظر ايندو آهي
اهي ٻئي نشان ڪيترن ئي مسلمان ملڪن سان وابسته نظر ايندا ۽ انهن ملڪن انهن علامتن کي امتيازي نشان طور انهن کي پنهنجي جهنڊي ۾ به شامل ڪيو آهي ۽ ان سان گڏو گڏ اسان کي اهي ٻئي علامتون انهن اسلامي ملڪن جي مينارن ۽ مسجدن تي به نظر اينديون
ان طرح جي علامت جي تاريخ اسان کي اسلام جي شروعاتي ڏينهن ۾ ملندي جڏهن اهو شايد اجرام فلڪي (آسماني شين) جي عبادت سان جڙيل هو جنهن ۾ هڪ عرب ديوتا هبل (چنڊ ديوتا) جو نالو به شامل آهي جنهن جي وابستگي ڪعبي سان هئي
اهي علامتون غير ملڪي ثقافت يا عرب شجري مان ظاهر ٿيون هونديون پر ان باوجود غالب امڪان کان گهڻي ڀاڱي اهي علامتون بت پرستي جي نشاني يا مورتي کا متاثر ٿي ڪري ٺاهيون ويون هيون
اها دعويٰ ڪرڻ ته اسلام ۽ بت پرستي جي ثقافتي قدرن ۾ فرق آهي، شڪ سان ڀريل آهي. جن شين کي ٻيا خدا جو رتبو ڏيندا رهيا، انهن کان اهڙيون علامتون مستعار وٺڻ ”هڪ خدا“ جي نظريي جي لاءِ طنز آهي
اهو ئي عجوبو ٻين ڪيترن ئي اسلامي علائقن ۾ به نظر ايندو جتي مقامي عقيدي ۽ آکاڻين کي اڪثر مذهبي اتحاد پسندي تحت محمد جي تعليم سان ملائي پيش ڪيو ويندو آهي ۽ اسلام کي بطور مذهب پاڪيزگي ۽ ملاوٽ سان پيش ڪيو ويندو آهي ۽ مان چاهيندس ته توهان چنڊ خدا جي معاملي ۾ جج طور فيصلو ڪيو

www.bible.ca/islam/islam-photos-moon-worship-archealolgy.htm

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

The Crescent Moon and Star of Islam

پاڪيزگي جي روايت ۽ تطهير

Friday, December 26th, 2014

جڏهن اسان دنيا جي سمورن وڏن مذهبن تي نظر وجهندا سين ته خبر پوندي ته انهن سڀني ۾ زندگي جڳ عام ڪمن سان جڙيل پاڪيزگي جا ڪجهه اصول موجود آهن جهڙوڪ ٻار جي پيدائش ۽ موت، انهن ۾ انسان جي روزاني سرگرميون به شامل آهن جن ۾عورتن جي ماهواري، گيس، ننڊ، جنسي تعلق، بي هوشي، رت وهڻ، توليدي مادو، الٽي، ۽ بيماري وغيره
پاڪيزگي جي انهن رسمن ۾ وضو به شامل آهي جنهن تي بهائي مذهب ۾ عمل ڪيو ويندو آهي جڏهن ته ٻين مذهبن ۾ سڄي بدن تي پاڻي هارڻ لازمي تصور ڪيو ويندو آهي
يهودين ۾ انهيءَ رسم تحت هٿ ڌوئبا آهن ۽ هڪ خاص طريقي تحت پاڪيزگي اختيار ڪبي آهي جنهن کي ميڪوه چيو وڃي ٿو جڏهن ته مسلمانن ۾ ان کي غسل يا وضو چيو ويندو آهي. هندو پاڪ درياءُ گنگا ۾ وهنجي اشنان ۽ پنيا هوشنام ڪندا آهن. شنتو مذهب جا پيروڪار ميسوگي تي عمل ڪندا آهن جڏهن ته مقامي امريڪي انڊين سويٽ لاج (عرق خانه) نالي طريقي ذريعي پاڪيزگي اختيار ڪندا آهن
عالمي منظرنامي متعلق انهن تمام مذهبن جا پاڻ ۾ اختلاف ٿي سگهن ٿا پر ان باوجود پاڻي جي استعمال متعلق اهڙيون ڪيتريون ئي هڪ جهڙائيون موجود آهن جن تحت هڪ انسان پنهنجي پاڪي يا ناپاڪي بابت محتاط طريقي سان ۽ شعور ذريعي فرق ڪري سگهي ٿو ته هو ڪيتري قدر ناپاڪ آهي ۽ هن کي پاڪيزگي جي ضرورت آهي ۽ ان مقصد لاءِ هو پاڪيزگي لاءِ آفاقي مادو، جنهن کي پاڻي چئبو آهي، استعمال ڪري ٿو
اهو شعور، جيڪو ڪجهه مذهبي اظهارن ۾ به ملندو آهي، اعليٰ حقيقت جي محتاط سمجهه لاءِ اسان جي ڪردار جو حصو بڻجي وڃي ٿو جنهن ۾ اسان منهاجي طريقو شامل ڪري ان قديم چوڻي تي عمل ڪندا آهيون ته صفائي نصف ايمان آهي. پر ان باوجود اهو چوڻ ته خدائي عدم اطمينان جو ٽوڙ ڪڍڻ يا پاڻ کي پاڪ صاف ڪرڻ جو موقعو سمجهڻ لاءِ ان کي موثر ذريعو سمجهڻ جي معاملي ۾ ان طبعي حالت يا ماديت ۾ ڪو تعلق آهي، هڪ بي نتيجو عمل آهي جنهن ۾ مسلسل ساڳو ئي عمل دهرائجي ٿو ۽ ان ۾ پاڻ کي ڌوئڻ جو نه ختم ٿيڻ وارو سلسلو موجود آهي ۽ ان سڄي عمل ۾ تڪميل جي سوچ نظر نه ٿي اچي ۽ پائيدار پاڪيزگي حاصل نه ٿي ٿئي. پاڪيزگي ۽ تقديس ڏانهن اهڙو ردعمل ميرٽ قائم نه ٿو ڪري سگهي ڇاڪاڻ ته وقت جي مختصر هئڻ سبب انهن جي نفي ٿئي ٿي انسانن جي شڪل ۾ اهي پنهنجي غير اخلاقيت ۽ عدم ڪمال پاڻ کي ڌوئيندا رهن ٿا. تنهنڪري اهو ڏسي سگهجي ٿو ته گهڙي گهڙي پاڻ کي ڌوئڻ باوجود مڪمل صورت ۾ صفائي حاصل نه ٿي ٿئي ۽ ناپاڪي جا ڪجهه جزا پوءِ به رهجي وڃن ٿا ۽ ان جو سبب اهو آهي ته انسان پاڻ ۾ ان شخصيت کي تلاش ڪري ٿو جيڪو ناقابل رسائي تصور ڪيو ويندو آهي ته جيئن دلين مان ناپاڪي ختم ٿي سگهي
ان باوجود جيستائين پاڻ کي ڌوئڻ ۽ وهنجڻ جو تعلق آهي ته صحت جي اصولن جا ڪجهه عملي فائدا به آهن پر جسم جي اندر تائين ويندڙ عادت تي ٻڌل آداب پرستي جي ذريعي اندروني ۽ بيروني غلاظت ۾ تعلق جوڙڻ کان پوءِ به انهن جو ڪو فائدو نه ٿو ٿئي ڇاڪاڻ ته اها صورتحال بالڪل ايئن آهي جيئن طبعي دائري کي غير مادي يا لافاني روح سان ملائڻ
ان صورتحال کي ربي يشوا هنن لفظن ۾ بيان ڪيو آهي

ميٿيو2 ۽ 1-15، 11 ۽ 20-17
ان وقت فريسين ۽ فقيهن يروشلم مان يسوع وٽ اچي چيو (2) تنهنجا شاگرد بزرگن جي روايت کي ڇو نظرانداز ٿا ڪن ته ماني کائڻ مهل هٿ ناهن ڌوئندا؟
 جيڪا شئي وات ۾ ويندي آهي اها انسان کي ناپاڪ نه ڪندي آهي پر جيڪا وات مان نڪرندي آهي اها ناپاڪ ڪندي آهي
 ڇا توهان کي نظر نٿو اچي ته جيڪي ڪجهه توهان کائو ٿا اهو پيٽ مان ٿي جسم مان ٻاهر نڪري ٿو وڃي؟
 پر جيڪي ڳالهيون وات مان نڪرن ٿيون اهي دل مان نڪرنديون آهن ۽ اهي ئي ماڻهو کي ناپاڪ ڪن ٿيون
 ڇاڪاڻ ته خراب خيال، خونريزي، زنا ڪاري، حرام ڪاري، چوري، ڪوڙي گواهي ۽ بد گوئيون دل مان ئي نڪرن ٿيون
 اهي ئي ڳالهيون انسان کي ناپاڪ ڪن ٿيون پر بنا هٿ ڌوئڻ جي ماني کائڻ سان انسان ناپاڪ نه ٿو ٿئي

انساني غلاظت کان سواءِ ذهن ۾ هڪ عليحده طرح جي غلاظت جي خاتمي جي زبردست سوچ موجود ٿي سگهي ٿي ۽ ان جو تعلق اخلاقي ناڪامين سان آهي. اها ڳالهه اسان کي ناليواري ڊراما نگار وليم شيڪسپيئر جي هڪ جڳ مشهور ڊرامي جي ياد ٿي ڏياري جنهن ۾ ليڊي ميڪ بيٿ رڙ ڪري چوي ٿي ته ”لهه، غليظ داغ“. هن ڳالهه جو تعلق خون جي ان داغ سان آهي جيڪو ليڊر ميڪ بيٿ جي هٿ تي شاهه ڊنڪن جي قتل سبب لڳو ۽ هوءَ اهو داغ لاهڻ لاءِ رڙ ٿي ڪري
ڪنهن نه ڪنهن پهلو تحت پاڻ کي صاف ڪرڻ جو اهي رسمون ادا ڪري بالواسطه طور تي اهي ماڻهو واضع طور تي پنهنجي غير اخلاقي حالت جو اعتراف ٿا ڪن تنهنڪري پاڻ کي ڌوئي صاف ڪرڻ انسان جي ان صلاحيت جو اعتراف آهي جنهن تحت هو پر اسرار انداز سان پنهنجي اخلاقي ناڪامين کي لڪائڻ لاءِ لازمي طور پاڻ کي صاف ڪرڻ جي ڪوشش ڪري ٿو
ان باوجود مان سمجهان ٿو ته اهو سڀ ڪرڻ سان انسان پنهنجي محدود ۽ قابل انحصار صلاحيتن ذريعي توبهه خاطر ۽ خدا کي خوش ڪرڻ واسطي غلطي سڌارڻ يا درستگي آڻڻ لاءِ انهن جي تاثير جو اظهار نه ٿو ٿئي پوءِ ڀلي اهي رسمون ادا ڪرڻ لاءِ انسان کي آگاهي، خواهش، خوف خدا يا جذبو هجي يا نه هجي. تصور ڪجي ته اهو سڀ اگر ممڪن به هجي ته اها خبر ناهي ناپاڪي جي سطح ۽ ان جي حيثيت کي مڪمل طور ختم ڪرڻ لاءِ پاڻ ڌوئڻ مهل ڪيتري قدر مهٽڻو پوندو ته جيئن روح کي متاثر ڪندڙ ۽ ناپاڪي جي دل تي ڇڏيل داغ کي ماضي مان ۽ مستقبل جي فعل مان صاف ڪري سگهجي
نتيجي طور سموري انسان ذات ۾ هڪ قدرتي شعور آهي ته انسان خدا جي هدايت ۽ ان جي معيار جي ڀڃڪڙي ڪئي آهي ۽ جيڪڏهن هن اهو مسئلو حل نه ڪيو ته آخرت ۾ ان جو حساب ٿيندو

رومنز 16-14-2
 ان لاءِ ته هڏهن اهي قومون جيڪي شريعت نه ٿيون رکن، پنهنجي طبعيت موجب شريعت جا ڪم ڪن ٿيون، ته شريعت نه رکڻ باوجود اهي پنهنجي لاءِ هڪ شريعت آهن
 تنهنڪري اهي شريعت جون ڳالهيون پنهنجي دلين تي لکيل ڏيکارين ٿا ۽ انهن جو دل به انهن ڳالهين جي گواهي ڏيندو آهي ۽ انهن جا باهمي خيال انهن تي الزام هڻن ٿا يا انهن کي معذور رکن ٿا
 جنهن ڏينهن خدا منهنجي خوشخبري مطابق يسوع مسيح جي معرفت ماڻهن جي لڪل ڳالهين جو حساب ڪندو

مسئلي جي حل جي خاطر روشن خيالي ڏانهن سفر لاءِ انسان ان ڇڪتاڻ جي کي منهن ڏيڻ لاءِ نظرين وچ ۾ هڪ مبهم مذهبي خيالات ٺاهڻ جي ڪوشش ڪندو آهي پر هڪ لادين ۽ ڌوڪي جو شڪار انسان جو ضمير ڪنهن به طرح جي سفر تي نڪرڻ جي ضرورت کان انڪار ڪندو آهي، انهن جي راءِ مطابق ضمير ڪنهن به طرف ڏانهن انسان جي رهنمائي نه ٿو ڪري ڇاڪاڻ ته سگمنڊ فرائڊ جي نظريي موجب ذهني طور ڪمزور ماڻهو مذهب جو سهارو وٺن ٿا ۽ ڪنهن عقيدي تي عمل ڪرڻ لڳن ٿا. سو، ڪنهن به طرح ڏسجي، انسان ذات کي ان مسئلي کي منهن ڏيڻ يا ان کا بچڻ جو طريقو ملي ويو آهي ته جيئن هو خالق طرفان ملندڙ ضمير جي آواز جو پاڻ انتظام ڪري سگهي
ان بحران کي منهن ڏيڻ لاءِ مان هڪ شخص ذريعي ۽ يسوع مسيح جي ڪم سان مسئلي جو حل پيش ڪندس جنهن ۾ ٻين مذهبن وانگر اهڙو ڪو به طريقو شامل ناهي جنهن ۾ انسان کي خدا جي ڳولا يا ان تائين پهچ بابت ٻڌايل هجي بلڪه ان طريقي ۾ خدا پنهنجي تعلق ذريعي انسان جي ڳولا ڪري ٿو ۽ جوابي طور تي انسان ڀروسي جي جذبي تحت خدا سان رابطو ڪري ٿو. تنهنڪري اهو معاملو ڪنهن به طرح جي طاقت يا ڪمزوري جو ناهي، يا انسان جي ذاتي صلاحيتن جو به ناهي، پر هڪ تحفي وانگر پاڪيزگي ۽ صفائي انتهائي شفقت سان عطا ڪئي وئي آهي ۽ ان جي نتيجي طور انسان نه پر خدا پنهنجي عبادت ۽ پيرو ڪاري کي يقيني بڻايو

ططس 3.5
پوءِ هن اسان کي نجات ڏني پر راستبازي جي انهن ڪمن سبب نه جيڪي اسان ڪيا پر پنهنجي رحمت مطابق نئين پيدائش جي غسل ۽ پاڪ روح ذريعي، اسان کي نئون ٺاهڻ لاءِ

رومنز 6.23
ڇاڪاڻ ته گناهه جو پورهيو موت آهي پر خدا جي معافي اسان جي خداوند يسوع مسيح ۾ هميشه جي زندگي آهي

افسيون 9-2.8
 ڇاڪاڻ ته توهان کي ايمان جي ذريعي سان ۽ فضل سان نجات مليو آهي ۽ اهو تنهجي طرفان نه پر خدا طرفان آهي
 ۽ نه ئي اعمالن سبب آهي ته جيئن ڪو به فخر ڪري سگهي

1 يوحنا 1.7
پر جيڪڏهن اسان نور ۾ هلون جنهن طرح هو نور ۾ آهي ته اسان جي پاڻ ۾ ڀائيواري آهي ۽ هن جي پٽ يسوع جو رت اسان کي سڀني گناهن کا پاڪ ڪري ٿو

1 يوحنا 1.9
 جيڪڏهن پنهنجن گناهن جو اعتراف ڪريون ته اسان جي گناهن کي معاف ڪرڻ ۽ اسان کي سڄي ناراستي کان پاڪ ڪرڻ ۾ سچو ۽ عدل وارو آهي

توهان کي اهو اعتراض ٿي سگهي ٿو ته پاڻي ذريعي پاڪ ڪرڻ ۽ بپتسمو ڏيڻ جي معاملي ۾ عيسائيت ٻين مذهبي اظهارن کان مختلف ناهي ۽ ڪنهن حد تائين آئون توهان سان اتفاق ڪندس ته پاڻي ذريعي پاڪيزگي چرچ جي ٻڌايل طريقي سان وهنجڻ کانسواءِ ٻيو ڪجهه ناهي پر اها راءِ صرف انهن ماڻهن جي حد تائين آهي جيڪي ڪوڙا عقيدت مند آهن ۽ اصل ۾ ناپاڪ آهن. عقيدي جي بنيادي عنصر طور، بپتسمو ڪنهن به ڪامل انسان کي ظاهري طور تي پاڪ ڪرڻ جو اظهار آهي ۽ يسوع مسيح جو پاڪ خون هر عقيدت مند کي باضابطه طور تي پاڪ ڪري ٿو ۽ انهن کي شخصي تبديلي آڻڻ لاءِ نيڪو ڪار قرار ڏئي ٿو ۽ ان سڄي طريقي ۾ اندروني تبديلي اچي ٿي. تنهنڪري پاڻي ذريعي بپتسمو ڏيڻ ان ڳالهه جي تصديق آهي ته انسان ۾ تبديلي صرف هائيڊروجن ۽ آڪسيجن کي ملائي تيار ڪيل مادي (پاڻي) ذريعي نه ٿي اچي پر اهي يسوع مسيح جا ڪم آهن ۽ روح القدس جو پاڻي آهي جيڪو انسان کي پاڪ ڪري ٿو. اهو خدا پاڻ آهي جيڪو انسان کي نجات عطا ڪري ٿو، بپتسمو صرف ان ڳالهه جو هڪ معمولي مظهر آهي جيڪو اسان کي خدا جنت ۾ ڏيکاريندو ۽ ان حقيقت جو به هڪ مظهر آهي جيڪو اسان کي ماءُ جي پيٽ ۾ نظر اچي ٿو اسان پنهنجي مرضي سان يا ڪنهن مذهبي سرگرمي جي نتيجي ۾ پيدا نه ٿيا آهيون، بلڪه اسان خدا جي مرضي سان يا ٻيهر يسوع ۽ پاڪ روح جي مرضي سان پيدا ٿيا آهيون. ٻيهر پيدا ٿيڻ جي ڳالهه کي هندو ۽ ٻڌ مت جي ٻيهر پيدا ٿيڻ جي عقيدي سان نه ملائجي، ڇاڪاڻ ته اهو عمل عيسيٰ جي آشيرواد جو نتيجو آهي جيڪو خدا جي مرضي سان ۽ هن جي نجات جي وعدي تي يقين رکڻ جي نتيجي ۾ حاصل ٿئي ٿو

ان سڄي صورتحال کي مستقبل ۾ اسرائيل کي گناه کان پاڪ ڪرڻ لاءِ عبراني نبي حزقيال جي آيت 27-36.25 ۾ هن طرح بيان فرمايو آهي
 پوءِ آئون توهان تي صاف پاڻي ڇڙڪائيندس ۽ توهان پاڪ صاف ٿي ويندئو ۽ مان توهان کي سڄي ناپاڪي ۽ توهان جي سڄن بتن کان پاڪ ڪري ڇڏيندس
 ۽ مان توهان کي نئون دل بخشيندس ۽ توهان جي بدن ۾ نئين روح وجهندس ۽ جسم مان خراب دل کي ڪڍي وٺندس ۽ ان ۾ پاڪ دل وجهندس
 ۽ مان پنهنجو روح توهان جي جسم ۾ وجهندس ۽ توهان کان پنهنجي آئين جي پوئيواري ڪرائيندس ۽ توهان منهنجي حڪم جي تعميل ڪندئو ۽ انهن تي عمل ڪندئو

سوڪوت يا عيد المظال جي موقعي تي ربي يشوا اها ڳالهه هن طرح بيان ڪئي آهي

يوحنا 39-7.37
 پوءِ عيد جي آخري ڏينهن جيڪو خاص ڏينهن آهي يسوع اٿي بيٺو ۽ وڏي آواز سان چيائين ته جيڪڏهن ڪو اڃايل آهي مون وٽ اچي پيئي
 جيڪو مون تي ايمان آڻيندو ان جي اندر مان جيئن ته مقدس ڪتاب ۾ بيان فرمايل آهي، زندگي جي پاڻي جون نديون وهنديون
 هن اها ڳالهه روح بابت چئي آهي جنهن کي هو حاصل ڪرڻ ويجهو هئا جن هن تي ايمان آندو ڇاڪاڻ ته روح اڃا تائين نازل نه ٿي هئي ان لاءِ يسوع به پنهنجي جلال تي نه پهتو هو

قديم زماني جي يهودين کي ديني سطح تي خدا جي فرضن ۾ شمار ٿيندڙ ذمي واريون پوريون ڪرڻ جي معاملي ۾ اطمينان حاصل هو ۽ ان ڳالهه جو ذڪر عبراني 10 ۾ به آهي، هي صرف اشارا هئا ۽ نه ئي حقيقت ڇاڪاڻ ته يسوع پاران اسان کي پاڪ ڪرڻ جي پيشڪش صرف هڪ ڀيرو ۽ سڀني کي ”خدا جي رڍ“ طور ڪئي وئي هئي جيڪا دنيا جا سڀ گناه پاڪ ڪري ٿي. اڄ جيڪڏهن اهو چئجي ته يهودين کي عبادت، روزي ۽ چڱن ڪمن لاءِ قرباني جي ضرورت ناهي ته ان سان مطمئن ته ٿي سگهجي ٿو پر اها خدائي ڪلام جي نه رڳو خلاف ورزي بلڪه توريت جي تڪميل جي معاملي ۾ ان سان بغاوت به آهي

احبار 17.11
 ڇاڪاڻ ته جسم جي جان رت ۾ آهي ۽ مان قربان گاه ۾ توهان جي جان جي ڪفاري لاءِ ان کي توهان کي ڏيئي ڇڏيو آهي ته جيئن توهان جو ڪفارو ادا ٿئي ڇاڪاڻ ته جان رکڻ سبب ئي رت ڪفارو ادا ڪندو آهي

ان ڳالهه سان ڪو فرق نه ٿو پوي ته توهان ڪيترن حڪم الٰهي تي عمل ڪيو آهي، ان ڳالهه جي ڪهڙي ثابتي آهي ته توهان ڪافي ڪم ڪيو آهي يا ان ڳالهه کان هٽي ڪري ته مسيحا ذريعي ڏنل قرباني تحت ڪيتري قدر خدا جو رحم ۽ شفقت حاصل ٿي، ڇا واقعي اسان جا گناه معاف ٿيا آهن جيئن يسعياه 53 ۾ بيان فرمايل آهي.
انهي ريت منهنجا جيڪي به مسلمان ظاهري طور نبوت جي عهدي جي ناڪامي طور دوست يسوع مسيح جي لاڏاڻي (موت) کان انڪار ڪندا آهي اهي مڪمل طور ان ڳالهه کان لاعلم آهن ته اهو خدا جو شاندار منصوبو ۽ حڪمت هئي ته يسوع کي ابراهيمي طرز وانگر متبادل مسيحا ذريعي ڪفاري فراهم ڪجي جنهن جي عارضي توهين خوشي جو سبب ثابت ٿي، هن صليب جي اذيت برداشت ڪئي ۽ ٻين کي خوشي ڏني. عبراني 18-9 .2 ۽ 12.2

حضرت عيسيٰ کي صليب تي چاڙهڻ جو عمل ۽ اسلام

آخر ۾، يسوع توهان کي زندگي جو پاڻي عطا ڪري سگهي ٿو جيڪو توهان جي زندگي کي تروتازه ۽ توهان کي مطمئن ڪري سگهي ٿو ۽ ان جي باوجود ته سڀني جو پيءُ توهان کي ان پاڻي تائين پهچائي سگهي ٿو پر هو توهان کي ان کي پيئڻ نه ڏيندو. ان ڪري آخر ۾، منهنجا دوستو، مان سامري عورت وانگر توهان جي حوصله افزائي ڪندس ته توهان به ان پاڪ پاڻي کي حاصل ڪرڻ جي ڪوشش ڪريو ڇاڪاڻ ته ٻين ڪوڙن مذهبن، فرقن ۽ نظرين جي مقابلي ۾ ان سان توهان پنهنجي روحاني اڃ اجهائي سگهو ٿا ۽ اهي مذهب، فرقه ۽ نظريه توهان کي اندر مان خشڪ ۽ مغرور بڻائڻ کان سواءِ ٻيو ڪجهه نه ڏيندا ۽ توهان صرف ۽ صرف اڃايل ئي رهندئو

يوحنا 4.10 ۽ 14-13
 يسوع کيس وراڻيو ته جيڪڏهن تو کي ايشور جي تحفي جي سڌ هجي ها ۽ ڄاڻين ها ته تو کان پاڻي گهرڻ وارو ڪير آهي ۽ هو تو کي زندگي جو پاڻي ڏئي ها
 يسوع هن کي چيو ته جيڪو هي (کوهه جو) پاڻي پيئي ٿو تنهن کي وري اڃ لڳي ٿي
 پر جيڪو پاڻي آئون ڏيندس سو جيڪڏهن ڪو پيئندو ته ان کي وري اڃ نه لڳندي. جيڪو پاڻي آئون ڏيندس سو ان ۾ هڪ چشمو ٿي پوندو، جنهن مان زندگي جو پاڻي نڪرندو، جيڪو کيس امر جيون ڏيندو

آخر ۾ يسوع توهان کي دعوت ٿو ڏئي

متي 30- 11.28
 اي اوهين سڀ جيڪي ڳرا بار کڻي ٿڪجي پيا آهيو! مون وٽ اچو، آئون توهان کي آرام ڏيندس
 منهنجي پاڃاري پنهنجي ڳچيءَ ۾ وجهو ۽ مون کا سکو، ڇاڪاڻ ته آئون دل جو نرم ۽ نماڻو آهيان، توهان کي آرام ملندو
 ڇاڪاڻ ته منهنجي پاڃاري آسان آهي ۽ منهنجو بار هلڪو آهي

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

Ritual cleansing and purification

بت پرستي ۽ اسلام

Friday, December 26th, 2014

مان پهريائين هيٺ ڏنل ڪالمن ۾ اسلام تي ڪثرت پرستي ۽ بت پرستانه رجحان جي اثر بابت ڪافي ڪجهه لکي چڪو آهيان

اسلام جو هلالي چنڊ ۽ ستارو

ڇا ڪعبو واقعي مقدس آهي؟

اسلام ۾ بت پرستي بابت انهن ناليوارن حوالن کانسواءِ هڪ ٻيو حوالو به آهي جنهن کي شيطاني آيتون به چئبو آهي جنهن بابت مبينه طور تي چيو وڃي ٿو ته محمد سورۃ 53 آيت نمبر 19 ۽ 20 جي تلاوت ڪئي هئي جنهن جو تاريخي طور تي اسلام جي ابتدائي ذريعن مان حوالو ملي ٿو ۽ ان لاءِ ابن سعد ۽ طبري جهڙن معتبر تاريخ دانن جا حوالا موجود آهن جن محمد جي سوانح حيات تحرير ڪئي آهي. بهرالحال اهو واقعو مبينه طور تي مڪي جي عوام لاءِ هڪ اهڙو طريقو هو جنهن جي ذريعي انهن جي 3 ديوين، اللات، العزيٰ ۽ المنات، جن کي خدا جون ڌيئون سمجهو ويندو هو، جي جائز ۽ موثر هئڻ ۾ مدد ڏيئي سگهجي ته جيئن پاڙيسرين ۽ مائٽن کي اسلام جي دائري ۾ آڻي سگهجي. پر بعد ۾ ان سورۃ کي ختم ڪري ان کي شيطان طرفان گمراه ڪرڻ جو عمل قرار ڏنو ويو جنهن ۾ نزول ۾ تبديلي ڪرڻ تي جبرائيل محمد کي سزا ڏني قرآني سورت 22 جي آيت نمبر 52 ۽ 53 نازل ٿي ۽ ان سان گڏ سورت نمبر 53 جي 21 ۽ 22 آيت ۾ جعلي خدائن جو ذڪر ختم ڪيو ويو
مختصر طور ڏسجي ته مان سمجهان ٿو ته انهن بيانن مان تحريڪ جي جعلسازي جو اندازو ٿئي ٿوجنهن ۾ ٻڌايو ويو آهي ته ان وقت ڇا ٿيو هوندو جڏهن مديني جي يهودين کي سهولت ڏيڻ لاءِ محمد يروشلم ڏانهن اتر پاسي منهن ڪري ۽ مڪي ڏانهن پنهنجي پٺي ڪري عبادت ڪئي پر بعد ۾ هن توبه تائب ڪئي ڇاڪاڻ ته يهودين هن جي پيغام کي رد ڪري ڇڏيو جنهن بعد هن يهودين کي جارحانه انداز ۾ مديني مان ڌڪي ڪڍيو
اها ڳالهه مڪمل ڪندي آئون چوندس ته اهو سڄو معاملو اسلام جي ان مرڪزي عقيدي جي برعڪس آهي جنهن تحت ان ”گواهي يا شاهدي“ کي انتهائي اهم درجو ڏنو ويو آهي جنهن ۾ خدا جي هڪ هئڻ ۽ محمد جي هن جي آخري نبي هئڻ ۽ ان سان گڏو گڏ اسماء جي نظريي جي دعويٰ ڪئي وڃي ٿي ته نبي ڪنهن به طرح جي گناه کان پاڪ ۽ معصوم هوندو آهي. پر هن معاملي ۾ جبرائيل جي اها ڊڪٽيشن جعلي ثابت ٿي جنهن جي ذريعي الله جي چيل لفظن ۾ جعلسازي ڪئي وئي. ان سان گڏ، هيءَ ڳالهه به ذهن ۾ ايندي ته محمد تي نازل ٿيندڙ ٻيون آيتون به مشڪوڪ ٿي سگهن ٿيون، يا وري انهن کي ذاتي لفظ به چئي سگهجي ٿو يا شيطان جو بهڪاوو
آخر ۾ هڪ محبوب نبي جي طور تي ڏسجندڙ نبي محمد جي شخصيت لاءِ اها صورتحال اڻ وڻندڙ ٿي سگهي ٿي پر مسلمان عذر خواهن جي وقتي بيانن تي ڌيان ڏيڻ بدران ان صورتحال کي سنجيدگي سان ڏسن ته ڇا اها صورتحال هڪ امتحان آهي يا ان ڪتاب جي مڪمل نفي

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

Paganism and Islam

محمد ۽ معجزا

Friday, December 26th, 2014

قرآن ۾ تاثر ڏنو ويو آهي ته واحد معجزو جيڪو محمد ڪري ڏيکاريواهو نازل ٿيڻ واري سورت 29 جي آيت نمبر 49 کان 52 ۽ سورت نمبر 17 جي آيت نمبر 90 کان 93 تائين جي تلاوت ڪرڻ آهي ۽ مون قرآن بابت ڪافي ڪجهه هيٺ ڏنل ويب سائٽ آرٽيڪل تي بيان به ڪيو آهي

ڇا قرآن مقدس آهي؟

جيڪڏهن اهو قرآني بيان درست آهي ته اهو ٻين قابل قبول اسلامي ڪتابن جهڙوڪ صحيح بخاري جي حديثن سان اختلاف ۾ آهي جنهن ۾ هڪ نئين ديس جي جان پرستانه دعوائون موجود آهن ته (4.783) هڪ وڻ روئي رهيو هو ۽ محمد ان کي دلاسو ڏنو، ۽ هڪ ٻيو معجزو اهو آهي ته محمد مڪي جي ماڻهن کي حرم جبل ويجهو چنڊ کي ٻه ٽڪرا ڪري ڏيکاريو
يقيني طور تي اهي ڏند ڪٿائون افسانو ۽ داستان آهن ۽ ڪنهن باطني علم سان جڙيل نجع حمادي شهر جون جعلي آکاڻيون آهن جن ۾ ناقابل يقين حد تائين هڪ جهڙائي ملي ٿي ۽ تصوراتي آهن. ڪجهه مسلمان ته ان حد تائين وڃي سگهن ٿا ته ان جعلي مسيحي ادب کي شهادت طور استعمال ڪري اهو ثابت ڪري سگهن ٿا ته جيئن قرآن جي ان موقف کي درست ثابت ڪري سگهجي ته يسوع مسيح کي ظلم سان ڀريل پر پرجلال موت نصيب نه ٿيو
يسوع مسيح کي صليب تي چاڙهڻ جي ان تاريخي واقعي کي بيان ڪرڻ ۽ بائبل جي گواهن کي ثابت ڪرڻ لاءِ هڪ وڌيڪ آرٽيڪل به لکيو آهي جيڪو هن لنڪ تي پڙهي سگهجي ٿو

حضرت عيسيٰ کي صليب تي چاڙهڻ جو عمل ۽ اسلام

نتيجو اهو نڪرندو ته نعج حمادي ۾ لکيل حديثون عيسيٰ ۽ محمد جي زندگين کان به پهرين آيون جنهن سان انهن کي موقعو مليو ته اهي پنهنجي ذات ۽ ڪمن بابت اساطيري راءِ پيش ڪري سگهن

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

Muhammad and Miracles

Holman QuickSource Guide to Christian Apologetics, copyright 2006 by Doug Powell, ”Reprinted and used by permission.”

يسوع مسيح، آخري نبي

Friday, December 26th, 2014

ويجهڙائي ۾ منهنجي هڪ مسلمان دوست سان ملاقات ٿي جنهن مون کي ٻڌايو ته محمد ئي آخري نبي آهي. هي هڪ اهڙو عقيدو آهي جنهن جو حوالو اسان کي عبراني مقدس صحيفن مان به ملي ٿو ۽ ان جو حوالو استثنا جي باب نمبر 18 ۽ آيت نمبر 15 ۾ به ملي ٿو
ان صحيفي جي تڪميل اسلام جي باني ۾ نه هئي، جنهن جي نمائندگي هڪ ٻاهرئين مذهب طور ٿئي ها ۽ اهو عبرانين لاءِ هڪ ڪوڙي ديوتا جهڙو هجي ها، جن لاءِ اها پيش گوئي غلط استعمال ڪئي وئي
موسيٰ اهو ڪلام خاص طور تي عبرانين لاءِ چيو هو ۽ حتمي طور تي عبرانين هڪ ساٿي عبراني رستي ان تي عمل به ڪيو. اسرائيل جي عوام لاءِ توريت اچڻ بعد ۽ پوئلڳ پطرس جي اعمالن جي باب نمبر 3 جي 22 آيت ۽ اسٽيفن جي اعمالن جي باب 7 جي آيت نمبر 37 مطابق ان جي تڪميل آخري نبي يسوع مسيح ذريعي ٿيڻي هئي
موسيٰ اسرائيل جي ٻارن کي ٻڌايو ته خدا مون جهڙو هڪ نبي موڪليندو جيڪو توهان جي ڀائرن مان هڪ هوندو. اها هڪ اهم ڳالهه آهي جنهن ۾ لفظ ”ڀائرن“ جو استعمال ڪيو ويو آهي، جنهن جو مطلب ٿيو ته ايندڙ نبي عبراني نسل مان هوندو
جيتوڻيڪ عبراني ۽ عربي نسل جي ماڻهن ۾ اباڻي وقتن کان ڪجهه تعلقات آهن پر صحيفي ۾ واضع طور تي اسرائيل جي عوام يا انهن جي ڪتاب سان جڙيل ماڻهن جو حوالو ڏنل آهي
آخر ۾ اهو واضع ڪبو ته اهي مقدس ورق نه ئي خراب ٿيا آهن ۽ نه ئي عيسائين انهن کي خراب ڪيو آهي، نه ان جي اکرن سان ڇيڙ ڇاڙ ڪئي وئي آهي، آخر ڪار يهودي مذهب جو مرڪزي ڪتاب توريت آهي جنهن ۾ يسوع مسيح کي نبي جو لقب يا حيثيت ڏيڻ لاءِ ڪنهن به طرح جي همدردي ظاهر ناهي ڪئي وئي
توهان به يهوديت جي مرڪزي موقف سان اتفاق ڪري سگهو ٿا جنهن تحت يسوع مسيح کي عظيم نبي سمجهڻ کان انڪار ڪيو ويندو آهي پر توهان ان ڳالهه تي به اتفاق نه ڪندئو ته ان مسودي سبب اسلام کي ڪيتري قدر آزادي ملي آهي
جيڪڏهن توهان نبوت بابت اسرائيلي عقيدي متعلق پڙهندئو ته توهان کي يهودي برادري جي بنيادي رد عمل ۾ انڪار ملندو. يسوع مسيح تي صادر ايندڙ عظيم صحيفن مان هڪ يسعياه جو آهي. يسعياه 53 ۾ ٻڌايو ويو آهي ته يسوع هڪ مصيبت ۾ ورتل ملازم هو جنهن کي ناپسند ڪيو ويو پر خدا هن کي قبول ڪيو
منهنجي دعا آهي ته توهان يسوع مسيح کي هن جو جائز رتبو ڏيڻ کان انڪار نه ڪندئو ته هو ئي آخري نبي آهي ۽ تمام تر صحيفا هن ۾ ئي پنهنجي تڪميل ۽ مقصد ڏسن ٿا
عبراني 1:1-2
اڳئين زماني ۾ خدا ابن ڏاڏن کان ورثي ۾ هلندڙ ۽ مختلف نبين جي ذريعي ڳالهايو، هن زماني جي آخر ۾ اسان سان پُٽ جي معرفت ڳالهايائين جنهن کي هن سمورين شين جو وارث قرار ڏنو ۽ جنهن جي ذريعي هن ڪيترائي عالم به پيدا ڪيا
جن وٽ ڪن آهن ته اهي ٻڌن ته خدا جو روح انهن سان ڇا ٿو ڳالهائي. ڇا توهان نبي جي وسيلي خدا جو آواز ٻڌي رهيا آهيو؟

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

Jesus the Last Prophet

يسوع مسيح خدا جو پُٽ آهي

Friday, December 26th, 2014

اسلام ۾ اها تعليم ڏني ويندي آهي ته خدا جو ڪو پٽ ناهي ۽ عمومي طور تي ڏسجي ته آئون پٽ جي نظريي جي حوالي سان توهان جي ان راءِ سان اتفاق ڪندس. حالانڪه يسوع مسيح منفرد ۽ معجزاڻي نموني سان پيدا ٿيو ۽ مان اها ڳالهه مڃان ٿو ته خدا جو ڪنهن سان جنسي تعلق ناهي ۽ نه ئي هو ان طرح ٻار پيدا ڪندو آهي. هي هڪ اهڙو عقيدو آهي جيڪو بت پرستانه نظرين تي ٻڌل آهي ۽ ڪجهه اهڙا مسلڪ آهن جيڪي اها تعليم ڏين ٿا
ڊاڪٽر مائيڪل برائون سامي زبانن جو ماهر آهي. هي اهي زبانون آهن جيڪي بائبل ۽ يهودين جي اصل زبانون آهن. هن ان نظريي جي اصل اساس تي تبصرو ڪيو آهي. ڳالهه شروع ڪرڻ کان اڳ اسان کي اها ڳالهه ذهن نشين ڪرڻي پوندي ته 21هين صدي جي ماڻهو جي حيثيت سان اسان جو دماغ ان ريت نه ٿو سوچي جهڙي طرح پراڻي دور جو عبراني ماڻهو سوچ رکندو هو
اصل ۾ لفظ ”خدا جو پُٽ“ عبراني صحيفن ۾ ڪيترائي ڀيرا استعمال ٿي چڪو آهي جنهن ۾ خدا اسرائيل جي حوالي سان ڳالهائيندي هن کي پُٽ قرار ڏنو آهي، ۽ ان سان گڏ بادشاهن کي به ۽ فرشتن کي به. ڇو ته يسوع مسيحا آهي ان ڪري هو ان لقب جو نمائندو آهي ۽ ان ۾ اها ڳالهه غور ڪرڻ گهرجي ته هو اسرائيلي نسل مان آهي ۽ نه صرف اهو پر هو بادشاهن جو بادشاه ۽ مالڪن جو مالڪ آهي ۽ آخر ۾ هن جو درجو جنت جي فرشتن کان به مٿانهون رکيو ويو آهي. هن جون اهي سڀ خاصيتون ڏسي اڃان وڌيڪ هن کي خدا جو پٽ نه چئجي ته ٻيو ڇا چئجي
بائبل ۾ پٽ يا فرزند لاءِ عبراني زبان جي آرامي لهجي ۾ ”بن“ يا ”بار“ جو لفظ استعمال ٿيو آهي جنهن کي عربي ۾ ”ابن“ چيو ويندو آهي
معنوي حد تائين ڏسجي ته اهي لفظ اولاد لاءِ استعمال ٿيندا آهن جنهن ۾ توهان اهو لفظ پٽ لاءِ ڪتب آڻيندا آهيو يا پوءِ استعاري طور ”نبين جي پٽن“ لاءِ به استعمال ٿي سگهن ٿا جنهن جو مطلب نبين جا پوئلڳ آهي. جنهن وقت اهو لفظ اسرائيلي بادشاه لاءِ استعمال ٿيندو ته ان جو مطلب خدائي انتخاب طور بالڪل ائين ئي چئبو جيئن 2 سموئيل جي باب نمبر 7 ۽ آيت نمبر 14 ۾ فرمايل آهي ته ”۽ آئون هن جو پيءُ ۽ هو منهنجو پٽ هوندس“ ۽ اها ئي ڳالهه اسرائيلي قوم بابت به چئي وئي آهي جنهن لاءِ خروج جي باب نمبر 4 جي آيت نمبر 22 ۽ 23 ۾ لکيل آهي ته ”اسرائيل منهنجو پهريون پٽ آهي ۽ مون توهان کي چئي ڇڏيو آهي ته هن کي وڃڻ ۽ منهنجي عبادت ڪرڻ ڏيو“. ان باوجود پُٽ جي معنيٰ اها به ٿي سگهي ته اهڙو ماڻهو جيڪو ان ئي درجي سان تعلق رکي جنهن سان فرشتن جو تعلق آهي. اهو چوڻ ته منهنجو اهو مقصد ناهي ته فرشتا خدا آهن پر انهيءَ طرح انهن جو حوالو ”بيني الوهم“ يا ”خدا جا فرزند“ طور ڏنو ويندو آهي. اهو لفظ اسرائيل جي فرمانبردار ماڻهن لاءِ به استعمال ڪري سگهجي ٿو جنهن جو حوالو اسان کي هوسيع جي باب نمبر پهرئين جي آيت نمبر 10 ۾ ملي ٿو ته ”انهن کي زنده خدا جا فرزند چئبو
آخر ۾، چئبو ته اهو لفظ هڪ خاص لقب يا مخصوص مشن لاءِ استعمال ڪيو ويو آهي ۽ جيئن ته يسوع مسيح مسيحا جو هڪ منفرد ڪردار ادا ڪيو تنهنڪري هن کي حتمي طور ”خدا جو فرزند“ قرار ڏنو ويندو آهي
مان اهو نتيجو اخذ ڪندس ته ”پُٽ“ ۽ ”پيءَ“ جا لفظ جديد ۽ هاڻوڪي دور جي دنياوي معنيٰ بدران بائبل جي حوالي سان استعاري يا تمثيل طور استعمال ڪري سگهجن ٿا. تنهنڪري توهان جي تعصب يا توهان جي ثقافتي اظهار لاءِٰ انهن لفظن جي عام استعمال واري معنيٰ جي برعڪس انهن لفظن کي بائبل جي قديم راءِ مطابق غلط سمجهي سگهجي ٿو

مسلم ۽ اسلامي وسيلا

سنڌي-Sindhi

Jesus is God’s Son

* Of special note regarding the title and term ‘Son of God’ , it is used in its most unique and supreme sense as a reference to the divinity of Jesus as the Christ in Mathew 28:16-20, John 5:16-27, and Hebrews 1.يسوع جي الهاميت ۽ اسلام-Sindhi